العودة   منتديات شهرزاد الادبية > واحة ثقافية فكرية فنية بشتى المواضيع > الأخبار العالميه والمحليه > وثائقي وتقارير
وثائقي وتقارير يختص بالاحداث المنوعه ويوثقها بالصورة والخبر
 
 

آخر 20 مشاركات
المنتدى مغلق (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 - الوقت: 09:34 PM - التاريخ: 04-25-2025)           »          تغريدة خارج السطور (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 68 - المشاهدات : 8111 - الوقت: 09:23 PM - التاريخ: 04-25-2025)           »          34 من أين أبدأ...؟ (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - المشاهدات : 233 - الوقت: 08:20 PM - التاريخ: 04-25-2025)           »          كلاسيكو مشتعل بين برشلونة وريال مدريد على لقب كأس الملك (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 2 - الوقت: 05:15 PM - التاريخ: 04-25-2025)           »          ترامب: مستعد للقاء خامنئي ونتنياهو لن يجرني الى حرب مع ايران (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 - الوقت: 05:14 PM - التاريخ: 04-25-2025)           »          وزير الخارجية السوري من نيويورك: لا خلاف مع العراق (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 3 - الوقت: 05:13 PM - التاريخ: 04-25-2025)           »          ترامب يؤكد: القرم ستبقى مع روسيا (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 - الوقت: 05:12 PM - التاريخ: 04-25-2025)           »          أبو عبيدة: كمائن القسام المميتة توقع قوات الاحتلال في "مقتلة محققة" (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 2 - الوقت: 05:10 PM - التاريخ: 04-25-2025)           »          وزير الكهرباء يجتمع مع شركة "أكوا باور" السعودية لتسريع تنفيذ محطة النجف للطاقة الشمسية (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5 - الوقت: 05:09 PM - التاريخ: 04-25-2025)           »          82 "شهرزاد.. حيث تلتقي الأرواح على ضفاف الحرف" (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 4 - المشاهدات : 51 - الوقت: 02:40 PM - التاريخ: 04-25-2025)           »          على ضفاف الحلم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - المشاهدات : 24 - الوقت: 02:35 PM - التاريخ: 04-25-2025)           »          ابتسم فإن كل شخص تقابله يحمل أعباء كثيرة (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 12 - الوقت: 11:03 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          وقفة مع برج الحوت (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 4 - المشاهدات : 498 - الوقت: 11:01 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          تفسير حلم قرص العقرب​.. المعنى الصادم الذي لم يخطر في بالك! (الكاتـب : - مشاركات : 2 - المشاهدات : 367 - الوقت: 11:00 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          مرسيدس-بنز تؤكد العمل على نسخة أصغر من G-Class الكهربائية بالكامل (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 60 - الوقت: 10:59 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          اشيك تشكيلة فساتين خطوبة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 52 - الوقت: 10:58 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          كب كيك بالايسكريم والجالكسي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 142 - الوقت: 10:58 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          أهم مشاكل النوم في شهور الحمل (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 62 - الوقت: 10:58 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          ملابس أطفال رائعة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 53 - الوقت: 10:57 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          مساجد المدينة المنورة.. شواهد لتاريخ السيرة النبوية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 193 - الوقت: 10:57 AM - التاريخ: 04-25-2025)


العراق.. الأهوار التاريخية تعاني من الجفاف وحضارة كاملة تتلاشى

يختص بالاحداث المنوعه ويوثقها بالصورة والخبر


إضافة رد
 
 
 
أدوات الموضوع
 
 
#1  
قديم 07-13-2023
رحيل متواجد حالياً
اوسمتي
31000 
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 154
 تاريخ التسجيل : Mar 2019
 فترة الأقامة : 2224 يوم
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (07:40 AM)
 المشاركات : 2,190 [ + ]
  مواضيعي : 108
  عدد الردود : 2082
 التقييم : 4115
 معدل التقييم : رحيل has a reputation beyond reputeرحيل has a reputation beyond reputeرحيل has a reputation beyond reputeرحيل has a reputation beyond reputeرحيل has a reputation beyond reputeرحيل has a reputation beyond reputeرحيل has a reputation beyond reputeرحيل has a reputation beyond reputeرحيل has a reputation beyond reputeرحيل has a reputation beyond reputeرحيل has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي العراق.. الأهوار التاريخية تعاني من الجفاف وحضارة كاملة تتلاشى




تعاني الأهوار التاريخية في جنوب العراق من الجفاف، في وقت تتلاشى فيه حضارة كاملة، ويشتكي المزارعون ومربو الحيوانات من قلة المياه.

وكان، محمد حميد نور، يمتلك في الماضي قطيعا من نحو مئة جاموس، لكن أهوار جنوب العراق جفت، ومعها تضاءلت أعداد حيواناته بشكل كبير.

من السماء، يبدو منظر الأهوار الوسطى في الجبايش مأساويا.

تبقى فقط مسطحات قليلة من المياه، تتصل فيما بينها بممرات مائية نمت من حولها نباتات القصب.

وفي المساحات التي تراجعت فيها المياه، ظهرت أرض جرداء أشبه بجلد غزته التجاعيد.
للسنة الرابعة على التوالي، يلقي الجفاف بظلاله الثقيلة على الأهوار ويقضي بطريقه على الجواميس التي يستخدم حليبها في إعداد قشطة "القيمر" المحببة لدى العراقيين.

تحت سماء زرقاء لا تبشر بهطول أمطار قريبا، يتأمل، محمد حميد نور، البالغ من العمر 23 عاما، المشهد الكارثي.

أمام قساوة الواقع، يقول "تبقى فقط رحمة الله". فخلال بضعة أشهر فقط، فقد الشاب ثلاثة أرباع قطيعه من الجواميس، منها ما نفق، ومنها ما اضطر لبيعه.

ومع استفحال الجفاف في الأهوار، ترتفع نسبة الملوحة في المياه، وتنفق الحيوانات التي تشرب من منابع تكون فيها الملوحة عالية جدا.

ويضيف الرجل "هذا العام، إذا بقي الجفاف وإذا لم تساعدنا الدولة، لن نجد من جواميسنا المتبقية، واحدا".

وقالت الأمم المتحدة خلال الأسبوع الحالي إن موجة الجفاف الحالية هي الأسوأ منذ 40 عاما والوضع "مقلق" على صعيد الأهوار التي خلا 70% منها من المياه.

أهوار بلاد ما بين النهرين هي مساحات رطبة موزعة بين الجبايش والحويزة والحمّار، وصنفتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) في 2016، تراثا عالميا.

إلا أنها تتلاشى ومعها حضارة معدان الأهوار، أو عرب الأهوار، الذين يعيشون على صيد الأسماك والحيوانات وتمتد جذور حضارتهم في أرض الأهوار إلى 5 آلاف عام.

وتشير آخر التقديرات إلى أن مساحة الأهوار تبلغ اليوم حوالى 4 آلاف كيلومتر مربع، بتراجع عن 20 ألف كيلومتر مربع خلال تسعينات القرن الماضي. ولا يزال يقطنها نحو بضعة آلاف من المعدان فقط.

ويعود هذا التراجع خصوصا إلى ارتفاع درجات الحرارة وشح الأمطار، ما دفع في السنوات الأربع الأخيرة الأهوار نحو الخراب، فيما كانت تعاني أصلا بفعل سدود بنتها الجارتان تركيا وإيران على نهري دجلة والفرات، بالإضافة إلى إدارة تقليدية للمياه يرى خبراء أنها غير مناسبة.

خمسون درجة مئوية
بلغت الحرارة في الأهوار الوسطى أواخر يونيو، خلال جولة فريق وكالة فرانس برس، 35 درجة مئوية عند الفجر، لكنها لامست الخمسين خلال النهار.

وتصنف الأمم المتحدة العراق من بين الدول الخمس الأكثر تضررا من بعض تداعيات التغير المناخي، فالأمطار قليلة جدا، وبحلول العام 2050، من المتوقع أن يزداد معدل الحرارة السنوي بدرجتين ونصف الدرجة المئوية، وفق البنك الدولي.

يتراجع مستوى الأهوار الوسطى ونهر الفرات، مصدر تغذيتها الرئيسي، بمعدل "نصف سنتمتر في اليوم"، على ما يشرح المهندس، جاسم الأسدي، البالغ 66 عاما والناشط البيئي المدافع عن الأهوار من خلال منظمة "طبيعة العراق" غير الحكومية.

ويقول الأسدي "خلال شهرين، ستكون درجات الحرارة مرتفعة جدا وسوف يزداد تبخر المياه".يقيم، محمد حميد نور، مع جواميسه على قطعة أرض انحسرت فيها المياه. ولإرواء حيواناته، يضطر الشاب إلى الذهاب في مركب إلى نقطة أعمق على درجة أدنى من الملوحة للتزود بالمياه، ويملأ حاويات مياه لنقلها إلى حيواناته.

قبل ثلاثين عاما، عرفت الأهوار أول انتكاسة لها، حينما قام، الرئيس العراقي حينها، صدام حسين، بتجفيفها، وذلك عقب انتفاضة خرجت بعد حرب الخليج في العام 1991، حيث اتخذ قرارا بمطاردة المشاركين فيها.

وخلال أشهر فقط، تحولت أكثر من 90% من الأهوار إلى "صحراء" وفق، جاسم الأسدي. حينها، غادرت الغالبية العظمى من سكان المنطقة البالغ عددهم 250 ألف نسمة "المكان نحو مناطق أخرى في العراق، أو إلى السويد والولايات المتحدة"، كما يضيف.

وبعد سقوط نظام صدام حسين في العام 2003 إثر الغزو الأميركي، دبت الحياة من جديد في الأهوار مع تدمير السدود والقنوات التي استخدمت لتجفيفها اصطناعيا. عادت المياه إلى الجريان، والزوارق للإبحار وسط الممرات المائية المحاطة بالقصب وبجزر يقطنها معدان الأهوار الذين عادوا إلى أرضهم.

لكن، بعد عشرين عاما على ذلك، يتبين من خلال جولة في الزورق، أن مستوى المياه فيها ينخفض بشكل متواصل.

هدر
يشرح، علي القريشي، الخبير في الأهوار من جامعة بغداد التقنية أنه "في العراق، تراجع مستوى نهر الفرات بنحو 50% منذ السبعينات". ويعتبر أن الأسباب "الرئيسية" خلف ذلك موجودة في المنبع، عند الدول المجاورة.

فقد بنت تركيا التي ينبع منها نهري دجلة والفرات، وكذلك سوريا وإيران اللتان يمر النهران بهما، الكثير من السدود على النهرين وروافدهما.

ويقول القريشي إن "الأتراك قاموا ببناء المزيد من السدود لتلبية احتياجاتهم الزراعية. وكلما نما عدد السكان، كلما ارتفع الطلب على المياه للاستخدامات المنزلية ولاستخدامات الري".

ويشكل ملف المياه مصدر توتر بين العراق وتركيا. وفي حين يطالب العراق أنقرة بالإفراج عن مزيد من المياه، أثار سفير تركيا في بغداد، علي رضا غوناي، الجدل في يوليو 2022 حينما اتهم العراقيين بأنهم يقومون بـ"هدر المياه".

لكن، في انتقادات الدبلوماسي التركي، شيء من الحقيقة. وبحسب الآراء العلمية، فإن إدارة السلطات العراقية للموارد المائية، ليست مثالية.

ومنذ العصور السومرية والأكادية، يستخدم المزارعون العراقيون أسلوب الري بالغمر، والذي يعد إلى حد كبير مصدرا كبيرا لهدر المياه.

ويواجه العراق أيضا صعوبات في تأمين المياه للاحتياجات الزراعية واضطرت السلطات لذلك إلى خفض المساحات المزروعة بشكل كبير. فالأولوية هي تأمين المياه للشرب لسكان البلاد البالغ عددهم 42 مليون نسمة.

في مقابلة مع هيئة "بي بي سي" أواخر يونيو، أكد الرئيس العراقي، عبد اللطيف رشيد، أن الحكومة اتخذت "إجراءات هامة من أجل تحسين النظام المائي و(إطلاق) حوار مع الدول المجاورة"، بدون أن يعطي مزيدا من التفاصيل.

معادن ثقيلة
مع التقدم في الأهوار الوسطى، يواجه الزورق صعوبة في مواصلة طريقه بسبب غياب المياه.

أصبح الشاطئ أرضا صحراوية انحسرت فيها المياه "قبل شهرين"، على ما يروي، يوسف مطلق، مربي الجواميس البالغ من العمر 20 عاما، الذي غطى وجهه بوشاح يقيه حرارة الشمس والغبار.

كانت المنطقة تضم عشرة بيوت أو "مضيف" وهي مساكن تقليدية مصنوعة من القصب.

ويقول الشاب "كانت المنطقة ممتلئة، لكن عندما اختفت المياه، ذهب الناس جميعهم"، متنهدا فيما ينظر إلى جواميسه التي كانت تمضغ الطعام المعبأ في الأكياس، نظرا لندرة العشب والنباتات الخضراء في الأهوار.

وإضافة إلى الملوحة، يزيد التلوث الوضع سوءا.

وعلى امتداد المدن التي يمر بها نهر الفرات، تساهم الملوثات من مبيدات حشرية ومياه صرف صحي ونفايات المصانع أو المستشفيات، في تفاقم الوضع، على ما يشرح، نظير عبود فزع، الأستاذ في جامعة بغداد والمختص بالتغير المناخي في العراق.
وتنتهي "رحلة" تلك الملوثات في الأهوار الوسطى. ويضيف الخبير "قمنا بتحليل نوعية المياه ووجدنا العديد من الملوثات فيها، مثل المعادن الثقيلة" التي تتسبب بأمراض.

صيد الأسماك يموت ببطء أيضا. ففي حين كان سمك "البني" الذي يزين المائدة العراقية ينتشر بكثافة، لم يعد يتواجد إلا بضعة أسماك صغيرة غير صالحة للأكل.

"حياتنا هناك"
ومع العجز عن معالجة أسباب الجفاف، يسعى البعض إلى التخفيف من آثاره.

فتنفذ منظمة "زراعيون وبياطرة بلا حدود" غير الحكومية الفرنسية، مهمات دعم لصيادي الأسماك ومربي المواشي.

في أحد أيام يونيو، توجه بياطرة فرنسيون إلى مزارع محاذية للأهوار الوسطى ليدربوا مربي الماشية العراقيين على الطرق الحديثة في تشخيص الأمراض لدى الأبقار والجواميس، التي تعاني خصوصا من أمراض مرتبطة بالمياه.

ويروي، ايرفيه بوتي، البيطري والخبير بالتنمية الريفية في المنظمة، "أمضينا الصيف الماضي في توزيع مياه الشرب من أجل إمداد الحيوانات والناس في الأهوار".

وبسبب ندرة المياه والقصب، أرغم الكثير من مربي المواشي على "بيع أكبر عدد ممكن من الحيوانات بأسعار زهيدة، بسبب قانون العرض والطلب"، وفق بوتي.مع ذلك، تبقى مبادرات المجتمع المدني نادرة. ويعد المهندس، جاسم الأسدي، واحدا من قلة يكافحون من أجل الحفاظ على الأهوار عبر محاولته لفت انتباه السلطات العامة، في ظل ظروف صعبة أحيانا نظرا لأن ملف المياه مسيس في البلاد.

في وزارة الموارد المائية، يؤكد المتحدث أن الوزارة تعمل "بجد" من أجل إحياء تلك المناطق الرطبة. لكن الأولوية هي توفير المياه للشرب وللاستخدامات المنزلية والزراعية.

وبفعل ذلك، يستسلم الكثير من عرب الأهوار ويغادرون إلى المدن حيث يجري التعامل معهم كمنبوذين.

في أغسطس 2022، تحدث فرع العراق في منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة عن "نزوح سكاني" لا سيما نحو مدينتي البصرة وبغداد.

وليد خضير، البالغ من العمر 30 عاما، واحد من هؤلاء الذين هجروا الأهوار نحو مدينة الجبايش القريبة، مع زوجته وأطفاله الستة "قبل أربعة أو خمسة أشهر"، حيث يقطنون في بيت بحالة يرثى لها.

ويضيف خضير آسفا "حياتنا هناك وأهلنا عاشوا هناك وأجدادنا. لكن ماذا نفعل؟ لم يعد هناك من حياة" في الأهوار.

يريد هذا الرجل الآن تسمين جواميسه ليتمكن من بيعها، لكن أسعار الأعلاف التي كانت موجودة بوفرة سابقا بالأهوار، باهظة كثيرا.

ويقول خضير "إذا عادت المياه وعاد الوضع كما كان عليه سابقا، نعود لنعيش هناك".



كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





hguvhr>> hgHi,hv hgjhvdodm juhkd lk hg[tht ,pqhvm ;hlgm jjghan






 توقيع : رحيل

الاخلاق تاج الانسان

رد مع اقتباس
قديم 07-19-2023   #2

مشرفة قسم الاسرة
 
الصورة الرمزية معزوفه

 عضويتي » 117
 سجلت » Feb 2019
 آخر حضور » منذ 10 ساعات (11:04 AM)
مشَارَڪاتْي » 6,138
مواضيعي » 361
عدد الردود » 5777
الاعجابات المتلقاة » 1143
الاعجابات المُرسلة » 345
 التقييم : 8533
 معدل التقييم : معزوفه has a reputation beyond reputeمعزوفه has a reputation beyond reputeمعزوفه has a reputation beyond reputeمعزوفه has a reputation beyond reputeمعزوفه has a reputation beyond reputeمعزوفه has a reputation beyond reputeمعزوفه has a reputation beyond reputeمعزوفه has a reputation beyond reputeمعزوفه has a reputation beyond reputeمعزوفه has a reputation beyond reputeمعزوفه has a reputation beyond repute
 MMS ~
MMS ~
 اوسمتي :

31000 

معزوفه متواجد حالياً


اوسمتي

افتراضي



أج ــمل وأرق باقات ورودى
لموضوعك الجميل
وتواجدك العطر
تــ ح ــياتيـ لكــ


 توقيع : معزوفه



رد مع اقتباس
قديم 02-20-2024   #3

 
الصورة الرمزية ابراهيم دياب

 عضويتي » 367
 سجلت » May 2020
 آخر حضور » 02-13-2025 (12:10 PM)
مشَارَڪاتْي » 48,210
مواضيعي » 1815
عدد الردود » 46395
الاعجابات المتلقاة » 2105
الاعجابات المُرسلة » 2414
 التقييم : 46000
 معدل التقييم : ابراهيم دياب has a reputation beyond reputeابراهيم دياب has a reputation beyond reputeابراهيم دياب has a reputation beyond reputeابراهيم دياب has a reputation beyond reputeابراهيم دياب has a reputation beyond reputeابراهيم دياب has a reputation beyond reputeابراهيم دياب has a reputation beyond reputeابراهيم دياب has a reputation beyond reputeابراهيم دياب has a reputation beyond reputeابراهيم دياب has a reputation beyond reputeابراهيم دياب has a reputation beyond repute
 اوسمتي :

سنابل وسام التواجد المميز 

ابراهيم دياب غير متواجد حالياً


اوسمتي

افتراضي



الف شكر لكِم على الموضوع الراقى
سلمت يداكم على طرحكم الاكثر من رائع
و الله يعطيكم الف عافيه...
وفي انتظاااارجديدكم دائما
.*. دمتِم بسعاده لاتغادر روحكم.*.


 توقيع : ابراهيم دياب





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر

العراق.. الأهوار التاريخية تعاني من الجفاف وحضارة كاملة تتلاشى



يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
"مشكلة قديمة" تؤرق العراق.. حرق الغاز بالمليارات و"ضغوط" حالت دون الاستفادة منه الوافي الأخبار العالميه والمحليه 2 04-04-2023 08:56 AM
الجفاف والتصحر يضربان العراق.. والملايين في خطر الوافي وثائقي وتقارير 2 04-14-2022 05:15 PM
ماليا واقتصاديا.. كيف سينعكس إنهاء ملف تعويضات العراق للكويت؟ الوافي الأخبار العالميه والمحليه 1 02-23-2022 06:53 PM
الأمم المتحدة تطلق نداء بشأن الأهوار العراقية.. وأميركا تستجيب الوافي وثائقي وتقارير 4 02-23-2021 01:51 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 09:45 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
تصميم وتكويد ليدر