الذكريات التي لا تموت.. تمييت ( ،، ركني الهادي ،، )

.
.





تأسف لـ نفسك ..
لا تنتظر من الأشخاص أو الحياة ،
أن تعتذر وتقول لك ( آسف ) .!





.
.

.
.


هذه الأوجاع حين أنثرها في مهب الصحف ،
لا أرجو منها طبطبة حرف من شخص ما أو شفقة .
أنا أكتب لـئلا أضطر إلى فعل شيء آخر .!





.

.
.


هذه الأوجاع حين أنثرها في مهب الصحف ،
لا أرجو منها طبطبة حرف من شخص ما أو شفقة .
أنا أكتب لـئلا أضطر إلى فعل شيء آخر .!





.

.
.








نكرر ارتكاب الأخطاء نفسها
لـ أننا في كل مرة نأمل أن تختلف النتيجة عن سابقتها *
كـ وعدي لنفسي أن لا أعود لـ الكتابة ولكن صدري المُمتلىء لم يفي .!





.
.

.
.




ولستُ أدري يـ الحزن المرير , من صبني في كأسك سهواً.؟!
و أيّ الآلآلَم تتمسوق حُلقوم حنجرتي ,
وأنـا المُتمضمضة بـ ماءِ الفقد .!
آآهـ
يارماد الحياة لايراه سِواي , خُذ أوجاع الزمان من صدري ,
وهبني فرحة الأعياد ..
فـ رصيفِ الصدرِ لفظ ضجرِ العابرين في طُرقاتِ شوارعه .


وأنـا .!
مازلتُ ألف شال الصبر حول عُنقي .!



.
.

.
.





تكومت أصواتُ الحنين في صدري ,
وأنزلقت أرجل الشوق بـ دروبِ الذكريات العتيقة
أنفضُ أغبره تلك التفاصيل الجميلة .
أرتكن أحد الزوايا وأُشرع لـ أطياف تِلك الليالِي ..



_ تباً لـ ذاكرةٍ عتيقةٍ .." وفية " .!



.
.

.
.
لازال الرحيّل يسلُك عُتمة شوارعي ,
ومطر الفقد يُمطرني من كل الجهات ..
و أنـا قابعةً أنتظر.!
ما فائِدة تِلك المظلة المُبللة بـ الشوق و الحنين .؟!
ما فائِدة انتظاري الأرعن .؟! وقد فرض البعد على حدودي .!


























ربـاه : في القلبِ بكاء وألم وحسرة فلا تكُلنِي لـ بشر .!



.
.

.
.





فقدانك لـ شخص ليس أيّ شخص , يتسبب بـ فجوةٍ كبيرة .!



.
.
|

.
.





حين أكون تحت سطوة الأرق ، ينفلت زمام الصمت مني ،
وأنطق مشاعري وحديث قلبي بـ صفاء تام بلا قيد ولا حسبان ..
كما الآن ؛
فقدك موجعٌ جداً، و مكانك لم يملأ ولن يُملأ .!







.
.

.
.



كُل مافي الأمر ؛ أن كل مابي بخير،
إلا غصة في الحلق ، و وخزةً بالقلب .!



.
.