آخر 20 مشاركات
الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
10 من أجمل المدن الساحلية في العالم 2 477

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
أفضل 6 مدن سياحية في إسبانيا 2 292

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
وادي الموت 2 312

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
"الجزيرة المتكررة"... لغز جغرافي يثير جنون رواد الإنترنت 2 520

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
أكثر مطار مرعب في العالم.. لا تقلع أو تهبط هنا 2 546

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
مساجد المدينة المنورة.. شواهد لتاريخ السيرة النبوية 2 765

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
السياحة في المغرب.. أكادير وجهة الأحلام لعشاق الطبيعة والبحر 2 561

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
معرفة الجهات في الصحراء 1 4

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
بغداد والشعراء والصور ذهب الزمان وضوها العطر الجزء الرابع 0 3

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
الإسلام والسنة: لبُّ الإسلام وصُلبه وحقيقته وجوهره 1 3

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
مجموعات الأفعال الناقصة 0 4

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
نبَات جلد الثعبان. 0 2

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
مُراد خان / الملكُ العادل والسُلطانُ الغازي 0 4

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
ثم لم يكن هناك أحد 0 2

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
قصر كاف الأثري 0 4

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
فينيسيوس جونيور يمنح البرازيل وأنشيلوتي تذكرة العبور إلى مونديال 2026 1 289

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
العلماء يكتشفون حطام سفينة سان خوسيه الغارقة منذ 1708 1 178

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
بقاء السفارة الأمريكية ضمان لاستقرار العراق.. الكرد يحذرون من الفراغ 1 13

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
المنتخب العراقي يتراجع للمركز الـ 59 في تصنيف الفيفا 1 22

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
السوداني والمشهداني يؤكدان حرصهما على تجنيب العراق أي اعتداء أو انتهاك لسيادته 1 13



 
 
العودة   منتديات شهرزاد الادبية > ساحات النون وملتقى الاقلام(الاقسام الادبية ) > المقهى الادبي ( زوايا متجدده )
المقهى الادبي ( زوايا متجدده ) استضافات الاعضاء كرسي الاعتراف
 
 


الغيرة وا معتصماه

استضافات الاعضاء كرسي الاعتراف


إضافة رد
 
 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
 
 
#1  
قديم 12-22-2021
abdullah albanin
اثير حلم غير متواجد حالياً
Morocco    
اوسمتي
وسام عيد الحب وسام التواجد المميز 31000 
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 35
 تاريخ التسجيل : Oct 2018
 فترة الأقامة : 2441 يوم
 أخر زيارة : 03-08-2022 (11:39 AM)
 الإقامة : سليل نسل الوصية
 المشاركات : 59,921 [ + ]
  مواضيعي : 213
  عدد الردود : 59708
 التقييم : 78955
 معدل التقييم : اثير حلم has a reputation beyond reputeاثير حلم has a reputation beyond reputeاثير حلم has a reputation beyond reputeاثير حلم has a reputation beyond reputeاثير حلم has a reputation beyond reputeاثير حلم has a reputation beyond reputeاثير حلم has a reputation beyond reputeاثير حلم has a reputation beyond reputeاثير حلم has a reputation beyond reputeاثير حلم has a reputation beyond reputeاثير حلم has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي الغيرة وا معتصماه




الغيرة وا معتصماه

الغَيرةُ ،عندما اذكرها أعجبُ لها، وأتذكر أشياءَ كثيرة ومواقف. تمرُّ على الذَاكرةَ.
أترحمُ كثيراً على غَيَرةَ امرأة، في مُقابل غَيرَةَ رجلٍ ! و استغفرُ لأشياءَ تهتزُ لها المشاعرَ .
فغيرةُ المرأة تشتغلُ في الباطنَ، وتعلقُ نقمةَ سِيرتها علىَ ساريةَ حبالِ المشانقُ، فيأتيْ الانتقامُ سعياً علىَ قدميه منتشياً، لا يبالِ بالمسافاتِ البعيدةِ او المكائد.
أعجبُ من غَيرةُ الرَجلٍ ! الصالحُ الزاهدُ والطّالحُ التائبُ معاً !
تشتغلُ الغَيْرَةُ في الظاهرُ، وتحركُ جيوشَ الغلْ والعواطف خِفيةً، وتهدد القلوبَ والمشاعرَ، في أقوىَ تحديٍ وجسارة، للذواتِ، ولو بسوِء ظنْ.
؛ في الواقع عدّة مشاهد ومواقف في الحياةِ. مشهدُ لغَيَرةٍ محمودة، لمستْ جانبَ الورعِ، قامتْ في محرابِ الزهد، فأسرَّها الشَّيطانُ في نفسها، بأنْ المحرابِ سيسقطُ عليها في تلك اللحظة، فتنسلُّ من محرابها الى خارجِهِ، لتنجوَ لكنها تتعثر بمئزرها الفضفاض، فتسقط، ولا تنجُ من الموتِ.
؛مشهد، لشخصياتٍ مسئولة، تُغرر بأخرياتٍ، فتخرق القانونَ، وترتكبُ أموراُ مُخالفة للقيم، من أجل الظَفر بشيء تافهٍ، غير معلوم أصلاً، ما هي في الواقع إلا محاولة وضيعة، ووسيلة للوصول الى شيء لا يُذكرْ، فتظفر بحفنة من ترابٍ .
؛ الغَيرةُ عمياءُ لا تعرفُ باب الشفقةِ والشفاعةَ، بيد أنها تحركُ أشياءَ كثيرة من حولنا. إذ ترفع، وتضع، وتبني وتردم، أشياءَ مهمةٍ وغيرها في هذا العالم المترامي الأطراف.
كـ زلزالِ يضربَ قارةَ بأكملها، فيحصد الشَّجر، ولا يبقيَ حَجرا على حَجرٍ، فيطمس بعض المعالمَ والآثار.
مآربها العظمىَ، الحصول علىَ كل ما هو" نعم " فقط، ولا تعترفُ بشيء اسمهُ " لا" إلى أبداً ..
؛ أذكرُ أنّ عرابتيْ الفَضَّة " معلمتي " كانتْ تُعلمنِي في الدّير العُلوم والتربيةِ والأدبِ. كنتُ أراها مثلُ أمِّي لِكِبرِها. أُحبُها وأحترمها.
كانتْ تجلدُني كل يومٍ بأسبابها الخَاصةَ التي لا أعرفها. وبالغَيرةِ التيْ لا علمْ لي أيضاً بحُدودها،
، ذواتَ مراتٍ تسألني ثلاثة أيام، نفسِ السُّؤال! مَنْ هِيَ أجملَ امرأة في هذهِ الدُّنيا ؟
أقولُ : أميّ، فتجلدنيْ ! في اليومِ الثالث : قلتُ أنتِ، توقفتْ عن جلديْ. فـ تنعتني بالغباءَ .
لكنها عَلمتني أشياء كثيرةٌ جداً، لم أتعلمهُا من غيرها في الحياةِ. الآن فقدتْ نصفَ سَمعها.
؛ رأيتُ علامةً مِن علاماتِ الغَيرَة، فيْ مَلامحَ وجهِ ذلك القسيس، الذي سألني في الطّريق، عنْ معلمي،
فأخبرتهُ أنهاَ الرَّاهبةُ جوان. علمتُ عندئذ كم كانتِ الغَيْرَةَ والحسدِ مؤلمة له.!
ـ كمن يقول : أغارُ عليك مِن نفسي ومني .................. ومنك ومِن مكانِك والزمانِ
لا أعرفُ شيئاُ أشد تحفزاً ومحركا لا أشياء أخرى في الحياةِ مثل الغَيرَة. . . . لله درها، فحسبْ،
حركتِ الجيوش لتهز العروش، كأنها السِنان تنهش الحناجرَ والأكباد، والجمرةُ تحرقُ القلوب.
؛ لا أقلل منْ حرف ذلكم، دابغُ الجلود، ونافخ الكير، والاسكافي صانع الأحذيةَ، الكل يقدم للناس ما يفيد في الحياةَ، رغم الروائح المزعجة المنبعثة من أشغالهم.
؛ ألوم المتنافسينَ بالغَيرَة المُدمرةَ، صانعو القنابلَ والمتفجراتِ، وعلاقة ذلك بقتلِ الناس.
؛ أحيانا أقول لله در الغَيرَة، لولاها ما تحركتِ الأشجار، في الطبيعةِ، ولا تراقصتِ الفراشاتِ في الحقولِ على تيجانِ الزهورِ، ولما جرى الماء في نحر النهر، و الشحر، ونسغ الورود.
لكنها الغَيرَة التيْ اهتزتِ لها الهامات، وتمايلت هفهفة الكاشح، وصهواتِ ترائب الأبدان.
لله در الغَيرَة، لولاها لما تنافستِ النّجوم والشموس والأقمار، في مجراتها بالضياء والنّور.
ولما تحركتِ الأقلامِ والألوانِ وألهبتْ ساحاتِ وعرصاتِ الكَتابةِ، بالقصص والصور والقصائد وخواطرَ الكِتاباتِ.
ولما تحركتِ السّفن والبوارجِ تفاخراً بعظِمتِها في البحار والمحيطاتِ.
ثم ولله درها، حركتْ نبض المشاعر والأحاسيس، و، وا معتصماه، فكانتْ آخر الهِباتِ العظيمةَ، والهَبّات التاريخيةِ، والمعجزاتِ.
تعزيتي المتأخرة، لجميعِ فَلاسفةِ العالمِ، بموتِ سُقراط حَكِيم الزّمان، فقد قتلهُ حنق وحماقةُ مَلكٍ؛ غَيرَةً منْ مكانتهِ العِلميةِ، لدَى النّاس.
ختاماً " تتحركُ الغَيرَة بشيء تمَّ حبهُ واختياره في النفسِ، دون داعي لتقديم حجةٍ لذلك أو اعتذار ".


الموضوع الأصلي: الغيرة وا معتصماه || الكاتب: اثير حلم || المصدر: مملكة السلطانة شهرزاد

كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





hgydvm ,h lujwlhi



المصدر : || منتديات شهرزاد الادبية إسم الموضوع : || الغيرة وا معتصماه  القسم : || المقهى الادبي ( زوايا متجدده ) كاتب الموضوع : || اثير حلم



 توقيع : اثير حلم







.

رد مع اقتباس
قديم 12-22-2021   #2

مشرفة قسم الاسرة
 
الصورة الرمزية معزوفه

 عضويتي » 117
 سجلت » Feb 2019
 آخر حضور » منذ 5 ساعات (07:44 AM)
مشَارَڪاتْي » 6,324
مواضيعي » 409
عدد الردود » 5915
الاعجابات المتلقاة » 1181
الاعجابات المُرسلة » 362
 التقييم : 8533
 معدل التقييم : معزوفه has a reputation beyond reputeمعزوفه has a reputation beyond reputeمعزوفه has a reputation beyond reputeمعزوفه has a reputation beyond reputeمعزوفه has a reputation beyond reputeمعزوفه has a reputation beyond reputeمعزوفه has a reputation beyond reputeمعزوفه has a reputation beyond reputeمعزوفه has a reputation beyond reputeمعزوفه has a reputation beyond reputeمعزوفه has a reputation beyond repute
 MMS ~
MMS ~
 اوسمتي :

31000 

معزوفه متواجد حالياً


اوسمتي

افتراضي



إنَتَقاء ثَري بالَذائَقة
جَمِيلْ ممَزوُج بتَسنيِم اَلوَردْ
سَلِمتْ الأيَادي ودَام عطَائَكـ


 توقيع : معزوفه



رد مع اقتباس
قديم 12-22-2021   #3

 
الصورة الرمزية احمد شوقي

 عضويتي » 408
 سجلت » Jul 2020
 آخر حضور » 01-30-2022 (08:51 PM)
مشَارَڪاتْي » 304
مواضيعي » 2
عدد الردود » 302
الاعجابات المتلقاة » 2
الاعجابات المُرسلة » 0
 العمر : 34
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 التقييم : 15
 معدل التقييم : احمد شوقي is on a distinguished road

احمد شوقي غير متواجد حالياً

افتراضي



تسلم الايادي على روعة ما جادت به
دمت بهذا العطاء




رد مع اقتباس
قديم 04-18-2022   #4

 
الصورة الرمزية ساندرا

 عضويتي » 269
 سجلت » Aug 2019
 آخر حضور » منذ يوم مضى (01:25 PM)
مشَارَڪاتْي » 6,653
مواضيعي » 67
عدد الردود » 6586
الاعجابات المتلقاة » 259
الاعجابات المُرسلة » 199
 العمر : 30
 التقييم : 2015
 معدل التقييم : ساندرا has a reputation beyond reputeساندرا has a reputation beyond reputeساندرا has a reputation beyond reputeساندرا has a reputation beyond reputeساندرا has a reputation beyond reputeساندرا has a reputation beyond reputeساندرا has a reputation beyond reputeساندرا has a reputation beyond reputeساندرا has a reputation beyond reputeساندرا has a reputation beyond reputeساندرا has a reputation beyond repute

ساندرا متواجد حالياً

افتراضي



بين مواضيعكم نجد المتعة والجمال
نثر جميييل دمت بهذا التالق...




رد مع اقتباس
قديم 04-30-2022   #5

 
الصورة الرمزية عصي الدمع

 عضويتي » 437
 سجلت » Aug 2020
 آخر حضور » 04-22-2025 (03:33 AM)
مشَارَڪاتْي » 1,686
مواضيعي » 40
عدد الردود » 1646
الاعجابات المتلقاة » 259
الاعجابات المُرسلة » 345
 التقييم : 1115
 معدل التقييم : عصي الدمع has much to be proud ofعصي الدمع has much to be proud ofعصي الدمع has much to be proud ofعصي الدمع has much to be proud ofعصي الدمع has much to be proud ofعصي الدمع has much to be proud ofعصي الدمع has much to be proud ofعصي الدمع has much to be proud ofعصي الدمع has much to be proud of

عصي الدمع غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت يمينك على روعة وجمال الطرح دمت ودام الابداع




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر

الغيرة وا معتصماه



يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
علامات تدل على أن الغيرة ستدمر علاقتك ابراهيم دياب الحياة الزوجية - مودة ورحمة - مشكلات أسريهَ 8 11-02-2020 03:35 PM
خطوات معالجة الغيرة لدى الأطفال أميرة الأمومة والطفل - تربية الطفل - ملابس أطفال 3 10-18-2020 06:26 PM
من عجائب وطرائف النساء (2) الضرائر و الغيرة القاتلة ابراهيم دياب قصص قصيرة 2 10-03-2020 10:09 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 01:19 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
تصميم وتكويد ليدر