رسائل الى شهريار

10
بعد برهه من الزمن ....أنا لا أعرفك..
و أنت.. لا تعرفني
و أنا أيضا ..لا اعرفني
و أنت أيضا ..لا تعرفك
دعنا نكن صادقين بما يكفي حتى لا ندعي العكس


شهرزاد

اثير حلم ,الوافي معجبون بهذا

الملكة شهرزاد

شكرا على هذه المساحه
الرائعه

الوافي معجب بهذا

انا هنا وانت هناك
ف متي للكاف ان تسقط
زاد اشتياقي وزاد عنادي
ايها الشفي لك في قلبي
حب مستبد ونار واشواق
ف متي للكاف ان تسقط
تمزق القلب وجفت الدموع
الي متي اللقاء

الوافي معجب بهذا

تجولنا في خمائل شهرزاد
ولم نعرف عن شهريار بعد
انها حرووف ثائرة قلبت تراث الف ليلة وليله
من جمال الى اجمل
بفعل قلمك سيدة الجمال والحرف
دمت كما عهدناك مصدراا للابداع
تحياتي والتقدير

صدف وكثيرٍ من الاجتهاد.. تُقبل على استحياء
كأنك تعلم في حينها أنه يستوي حضورك والغياب.. ولا أفهم لماذا أتيت؟
لكني أتقنت اللعبة مؤخرًا
واكتفيت..
لم أعد التائه بغرفةٍ مليئةٍ بالمرايا،
قد استهلكت الخيبات كل آمالي
وعلى سبيل التكرار
ما عدت أرفع سقف النتائج ولا التوقعات
بل أني اتركها بلاسقفٍ ولا دار
تفترش عراء الأمنيات.. حتى تكتمل
فإن أدبرت.. لم تترك في النفسِ أثر
وإن أقبلت.. فإكرام الضيف واجب
وهكذا..
وأعلم أنه لا يستهويك ذلك
ولا يسرك
فانتظارك أشبه بذوبان شمعةٍ تحترق
تتألم على مهل
حتى تنتهي
وهذه أقسى النهايات
والمضحك يا صاحبي
أنهم قالوا قديما
أن الحظ لا يصادف إلا الفاشل
وهل في الكون أفشل من حضرة المدعو أنا؟
ومع ذلك لا تُقبل إلا بوجهك التعيس
حتى أنصاف الفرص.. تغرب في ظلام المجهول
مع أن وجودك كان سيجعلها مُشرقة
لكنك عصيت
كنت تستطيع أن ترفعني ما فوق الواقع ودون المعجزات
لكنك لا تفعل!
والحقيقة المُحزنة
أني لم أعد اهتم لوصف قامتك
ممشوقةً كانت أو مائلة
خابت الآمال وتبلدت المشاعر تجاه كل اللحظات
أتمناه نُضجًا.. لا انكسار
فلا تقسو على من ليس لديه حُلم يخسره
فالمياه المتبخرة لا تنتهي مرتين
عسى أن يجمعنا لقاء آخر
وحتى ذلك الحين
دمت عاثرًا لا تستقيم

الكثير .. يتسألون



لمن الحرف والقصيد.. ؟؟

ولمن هذا العشق المجنون



وانا انسج من سحر الليل



وشاحا مخملي الحروف


فوق اسطري

ايها الملك السعيد



ها هي قبائل الحروف



رهن الاشارة



ورغم غدرك..




شيدت لك من الكلمات

مدينة من الحب

تتجول فيها نساءك
من بعدي ..

يتقصين اخباري

وبوحي واسفاري

وانا اتسلل اليك

هنا فقط..

في هذا المتصفح


فقل لهم .. كانت.. وغدت


ذكرى

جميل ما وجدته هنا