همسات** شهر زاد

لهيب الجووري حنانيك .. كم أورق القلم في محبرتك وتبعثر اريج الجوري في الأفق كم ازهر الحرف من شغف ؟؟ وانهمر أغنيات من قوافل الزهر وبتلات زنابق تراقصت فوق السطر شمس الهداية انت.. ونور الغواية انت.. حين ترصع ابتسامة اناملك .. بنضد من فراقد على جيد المعاني تتغنج الحروف حين تكتبها ويخضر ربيع السنابل رسائلك المؤجلة.. تأججت لهبا د واحترقت قلائد الجوري حين عانقت حروفك.. نعم .. احبك وهل تغنيك هذه الكلمة .. لتدرك تفاصيل نسغها الصاعد الى شعاب رئتي سميتك الرووح .. وغزلت لك من وتين القلب كوخا من امنيااات و نوافذ .. ولبسمتك .. صقلت مرايا مدى آخر للبوح هذه حروفي .. ونجوى بوحي تجوب في محرابك.. كل اركانك.. في ارضك.. سماؤك تهادن غضبك.. وتراضي عتابك تجري في سفوح همسك .. وتسافر مع ضحكتك .. وطيبتك لك ترتل اغنيااات الحنين يا كل سردي دمت .. ودامت لخافقك المعاني تستقيم خطاها تستهدي ورافة.. خلف نبضك . . . السلطانه شهرزاد *** .

يا صدفتي .. الجميله يا صدفتي الجميله ونخلتي الظليله وعناقي الابدي ووردة الخميله.. لازالت اناملي تضج عطرا لانها ادمنت الكتابة اليك وما باليد حيله تلوح لك بين المروج وزرعتك في كل الفصول واشعلت لهيب النيران في الجهات الاربعه يا صدفتي الجميله اني اتيتك ملئ جوانحي وكأنك شهقتي الاخيره ارتب حروف عشقك بين الحنايا ياسمينات في الضفيره ويداي فوق نزف الجراح والمشاعر تتلظى اسيره يا صدفتي العليله ضيعنا الفقد .. ولفنا الغياب والروح باتت كسيره تصفد اناملي فتتوه الكلمات مني رغم المعاني الغفيره فانت ربان القصيد واسطورة حرفي وأميره كن بخير اينما تكون السلطانة شهرزاد

[CENTER] هُنا .. تمتلأ الصفحاات بـ قُصاصَاتكم المخطُوطةِ بأقْلامِكم نخطّ عليها كُل من آلم القلبَ وأفرَاحه.. اشتياقات وحنين دمعة .. وابتسامة نجمعها هَهُنا ، ونتشاركُها سوية.. قصاصات ملونة .. وكل قُصاصة تحكِي رسَائل* وأماَني.. تحْكي اعتِرافات ٍ و لواعج ..! تَختلِفُ القُصَآصآتْ حسب الالوان والاماكن هُنَا ; في هذه المجرة المُختلِفه المُمتلئة بِ الأسمَاءٍ المُستَعارَة بَعضُهم ل مْ يُجِيد قِراءَةِ تَفَاصيلُها وَيَكتَفِى بِ مُرورِهَا ,, هُناَ ; أرواح وَأنفَاس وَحُروفْ هُناَ ; تَاج الأمَاكِن هنا اقول لك .. اني جالست حنينكَ ومنحتك من عطري ألف أمنية عدد ليالينا الممردة بالخيال مابين التفاحة والفردوس حيث مقام الإشتهاء وتبرج الماء يقتنص غرورك بمكائدي نبراس نغم ومباغتة حلم ونختتم ليلتنا بقُبلة سفر الي مكامن الشمس فكأني بكَ أنشودة فجر أحتكمت اليها سويعات الأصيل وكأن عطركَ أصدق من كل الزهور المحملة برسائل الليل فكونو معنا ووثقو رسائلكم هنا انقشوها ذكرى لن تموت

وأيقنت اني سأكون ملاذك لحظة وهم .. وغفوت على نفحات حرفك اعانق الحلم.. ليكتبني الصمت قصيدة لا تقرأ وانا انزف العمر .. بلا عينيك !! فبعض التعثر يعيدنا الى الصحوة .. فكيف .. كيف اكتب الحكاية؟؟ وانت تتسرب من عروق دمي بعد ان ادمنت التوحد في روحك والتشرد فوق ارصفة صدرك؟ وعلى وجهي دفء قلبك .. وأنفاس كفيك والامنيات تتوالى فوق خاصرة النهار تموج تصفف وجع الحنين شكل الكلمات كما تريد.. واعبث بقوانين اللغة .. قل انك تنزفني .. قل اني جرحتك اكتبني صمتا قاتلا .. فوق سراديب الوحشة وبقايا االاحلام واعزفني لحنا مبتور االانغام .. فصمتك يفهمه قلبي هل تظن اني جاهلة بظلك بعطرك جاهلة انى تكوون ؟ وانا وطن عمرك رغم ان الحداد يغتصب الفرح ويغتال النبض فأني لن اعلن توبتي من وجعك وأمضي اليك من جديد حزنك بقلبي فأنا ... وانت بقايا رماد عشق ليس لنا حق الاختيار فان لم تقرأ حرفي ولكنك تشعر بي منذ الأزل اني اكتبك ايها العشق الابدي اني احتاجك لتتنفس بين اناملي رئة الحرف 14/ 6 /2019 يونيو السلطانة

اثير حلم معجب بهذا

أنت في كل الأماكن في كل الأماكن حبيبي .. يا انت في القلب ساكن انت حلم حملته فوق اجنحة البروق وسنابل الغمام يسافر قبل الفجر ليوقظ عصافير البيادر ينهمر فوق ضفائر الصباحات حلم فوق سنديانة من عبق الياسمين يداعب ارجوحة النسيم بغنج ودلال قلبي هنا...ك يجوب الضفتين يستكين بين كفيك ليرتل الحرف في نبضي .. بخفقك انت.. وعند كل نبضة عندك تسكن الروح فوق ابيات القصيد احبك.. يا امنية من حضور تسكن الغياب اني اشتاقك .. اراك في كل الاماكن هذه اخر الكلمات والليل يهمس بسمفونية الحنين.. يرصع وشاحه بالنجوم .. التي توشي بغيمات من من الوجع تتبدد نورا في السماء والى عينيك التجأت كل الاشواق لتوقد قناديل ضياعي في جزر منفاي اردد حروف اسمك فيزهر الرذاذ في قلبي حدائق وتقودني اليك ترانيم حرفي وأمواج سطوري قصائد قيد الورد وعنواني تذكرة نبض خافقك خفقة تسري عبر وريدي .. يافصلي الخامس ويا قمر ليلي وحدك انت الخفقة الاولى والاخيرة شهرزاد

يمر اسمك بخاطري سربا من نوارس تائهة تفتش عن شاطئ مجهول الهوية في بحر مر اسمك قنديلا في طرقات ليلي وضحكة فجر بنورها تباغت السهر مر اسمك قيد الحكايا لاح كالشهب فوق اسطري وضياء فوق بوح همسي انتشر وردا وخميلة في محراب صمتي يرتل قصائدنبضي وهفيف لمسي يستعر سحابة رذاذ غفت فوق حروفي فتوهجت وتمايلت نشوانة بغنجها بتلات الزهر مر اسمك بخاطري فرسمته مجرات من لجين في احضان الليل تراقص السهر ورسائل شوق في مناقير العصافير وموجة وسنانة تأرجحت تشاكس بعنادها كف النهر وقبضة من انغام قيثارة اغريقة العشق ووتر ومواكب امتزجت فيها الاتجاهات الاربعة وتذكرة عبور للروح اليك وسفر فكيف السبيل اليك وأين المفر وانت رئة انفاسي والخفقة الاولى والاخيرة وكل العمر السلطانة شهرزاد

الوافي معجب بهذا

هذه أنا على البعد اراك أسمعك .. اتنفسك كل الصباحات الحالمة تشبهك .. ولكن ثمة مسافات يتعثر على قوافل الحب قطعها!! فينبت العشب بين اطراف الصمت لكن يعود البوح يجري فينا وفي كل حرف فصل من شوق ينثر فتنة عطره ويبوح بسره خلف اسوار الصباح.. وتباشير النور اذكرك فتنهمر اصابعي في رعشة غيم .. معزوفة في ذلك الحلم المسلوب رقصة من نار تراقصني معصمك يذيب جليد احزاني ويشعل لهيب النار في اردان مشاعري لتنبت فراشات البوح فوق خاصرة اصابعي.. أولد من جديد وتصير الكلمات سنابل ومواسم عبير وبتلات ياسمين فهذه حروفي وردة.. ضمها على صدرك ربما اخبرتك عني لم ادري ان الوقت شهي الا حينما عانقه صوتك وابتسامة تفيض بمعالم طيفك .. وظلك انفاسك .. سكونك .. جنونك وبصمة ثغرك على حافة فنجان لا زال يهذي!! ثملا يحاور و تساؤولات فوق بقايا اعقاب السكائر !! غيمة ظمأ تموت من طول الغياب عطشانة على متن السحاب الملكة شهرزاد

انت ولا احد غيرك تقبع على شواطئ البوح وضفاف الحرف حين تنزف الجراح من ذكرى وشجون مشاعر جنون كان الرحيل قبل موعده كتأملات البرق وهو غارق في بحور الظلام ماد الوجدان بتراتيله خمائل من ودق الغمام وما زلت ارسمك بحروفي اوقد بحبر الشوق جمر اللقاء ابجديات يسيل الندى من دموع ياسمينها اما اخبرتك حروفي!! والحنين يزفرني.. اني أظلل ملامحك بفرشاتي و اعزف ضحكاتك بين رنين الوقت وصوتك يناديني.. يتجول في مجرى شراييني لانك انت حبري .. وقلمي .. وصفحاتي يورق حضن المدى ولكن اكتبك بلا اسم.. وبلا عنوان فيض من بقايا هذيان اكتبك همسا يتسكع في اخاديد الروح حقلا من زهر.. وعلى صفحات السماء ليلة من عاصفة ومطر السلطانة شهرزاد

الوافي معجب بهذا

. بأسم الورد .. وكل معاني الود أكتبك حروفا تنطق بالشوق ووطن العشق اعووود .. أبوح وارسمك في حروفي وكما الشتاء يعود وكما الربيع يتكرر انت بخاطري في كل من مواقيت اليوم الى ان القاااك وثمة حلم تطرزه انت ويردد النزوح اليك ففي كل صباحاته يلجأ اليك تستبيح هدوءه وتحرر معاقل الياسمين من مفاتنه في ثورة عطر تقلب مسارات الزمن لتقرأني فيك .. وتُعتق بقايا صوتى من قبضة يديكَ اسأل المحابر .. اى جنون يشتط بكَ وبى رفقاً وانت تُحاصرنى فى اشواقى اعيذك .. ان أبدأ الصفح وانت تجوب القفار بحروفي الغجرية.. لم ازل اسأل ذاتى كيف اغفلت وجهى حين طوقتنى باحتساء العطر بكل حنين يا طيف تأتى كالإعصار يلهو بى فى كأس الترياق والهمس يقتلنى.. ويهمس انا صوتك حين تُحيين السكوت المُضنى بشعائر الليل وتمتلكين عرش كل المراايا بصمت فـ ما جئتُ لكَ مُنشداً ولا لطيشى مُنصفاً انما لنبضى مُلبياً فدعي عنكَ اشعار الفلاة واشعلي ما تبقى من قداس الفوضى وياء الحنين فإنى جئتك بلا اهتداء انهل من حبك ولم ازل الظمآن الى فيض نبعكَ سألتكَ.. يا ساكب الألحان فى اعماقى وليس هناك من سبيل لرواء .. وتبقى انت لحني و عزف حرفي السلطانة شهرزاد

غيمة من حبق حين كتبت اسمك تعانقت الحروف في قلادة الأبجدية توشوش سرها للشفق ورفرت كطائر مغرد بين أهداب عينيك تبني وطنا من ترانيم الودق لتغفو بين كفيك الممدودة كغيمتين من حبق الشوق يبعثر عبيرها على امتداد الحنين يعتنق اللقاء عند الضفتين في تسابق الانفاس فوق بتلات الهمس يا بعضا من بعضي وجهك ينتحل الغياب وحفيف الحرف فوق حرير الابجدية ورفة الجفنين عند مروج النبض واختلاج الابجديات خفق والشوق مترع بالشذى فوق واحات الحلم وجدائل الروض يمامة تغني للشمس تعتقل نور المدى في فضاء بهاك فذوت قصائدي مترنحة كقمر خلف غيمة ظمأ تتأرجح بأبتسامة طفل يجوب سموات الفرح ويعتق رهبة المستحيل بطائرة من ورق نبض اللحظة