النموذج السيئ في البشر

ودمت بهذا التميز بطرحك لمواضيعك
ودمت بحفظ الرحمن ورعايته
تقبل مروري
مع خالص
تقديري

احترامي

أهلا بالوافي أتِيُكِ اللّطيفُ، سرورٌ مقيمٌ،

شكراُ لكِ ولكلماتكِ اللبِقة، دليلَ نقاءَ وصفاءُ الذات،

لكِ الود...

سمو السنونوة

زار متصفحي ملاك الطهر،

توهج بالنور، والبهاءً والرضا:

فكان سرورا مبهراً ..

يمتع الروح والجنان ..

دُثرتُ بنعمة نهم اشتياق ..

وهبة انتظار تجلت بمقدمك ..

تالله تزهو النفس

بمرورك الآسر،

تقبلي تحيتي

الاستاذ مجيد السيد

التحفت سمائي :

غيث طيفك العابر الزكي الجميل ..

ينوع ذاكَ الأتيّْ تغريدة :

تعانق سماء المفردات ..

تناجيا ودا وتقديرا ..

تطبع على محيانا :

البسمات الراقية ،

شهداً ومودة وإخاءً.. .

ألِقتُ بهذا البريق الآسر،

في أفنان وأكنان جمالك..
وفقك العلي الاعلى

استاذ فهد

أترنم بفخر عظيم، ويحق ليا الترنمُ ..

أن جعلت لحرفي رونقا :

كضياء أنجم السَّماء،..

اقتطف الورد والود :

من رياض خمائلك البهية.،

فأشعر أنى ملكت الروض ..

وما حملت من نسائم عطر الخمائل،

أباهي بك أجمل اللحظات،

فتفيض المفردات بسحرٍ معتقاً ..

مليء بالنشوة والفرحة والسرور ..

شكرا لك ووفقك الاله

اخي سعودي

أتيك أَنَفَةِ في قَلَاَئِدِ عُرشِ :

مَمْلَكَةِ الطُّهْرِ ..

أهْتَمُ كَثِيرَا بِهَذَا السخاءِ والكرمِ ..

والدفق الصافي العذب الحنون..

فأَزْهُو كطائر فَخْرَ :

لفجر تاريخ ارتقى سمواً :

أن حَقُّ لِه الفخر والحب والاشتياقِ

من أَنَفَةُ وَعَلْوُ نبل سُمُوك

أشدو وأترنم زجلا بلا توانٍ ..

أماهى رَقْصَاتٍ الكبار،

في رَوْضَاتُ الْخَمَائِلِ المبجلةِ .

.شكرا لك اخي الحبيب

غاليتنا شهرزاد

تحفةٌ في أكنانِ السلسبيلِ ..

تحيةٌ مبجلةٍ

لسيدة صرح البهاء،

ودعائي أن يباركك الرب ..

ويحفظ لناً جمالك ،

وفقكم العلي الأعلى ..

شكرا لك نظير كلماتك الرائعة

الاستاذ الكابتن

هاته لحظة سعيدة، ومساحة جميلة

أعبر فيها عن ودي وتقديري لحضورك،

ولجمال كلماتك و روحك، ورقي حرفك،

تواجدك كأطياف الديم.

تخلد في ذاكرة أيام الربيع،

تمتشق بفخر حسٍ السطور.

يزهو بحلل صفي الجمال،

أباهي به جلاسيْ،ثم \

استنسخ توقيعا مهابا،

من نوط إبداعك وحضورك

الرائعة غاليتنا
فيولا

أتيك أَنَفَةِ في قَلَاَئِدِ عُرشِ :

مَمْلَكَةِ الطُّهْرِ ..

أهْتَمُ كَثِيرَا بِهَذَا السخاءِ والكرمِ ..

والدفق الصافي العذب الحنون..

فأَزْهُو كطائر فَخْرَ :

لفجر تاريخ ارتقى سمواً :

أن حَقُّ لِه الفخر والحب والاشتياقِ

من أَنَفَةُ وَعَلْوُ نبل سُمُوك

أشدو وأترنم زجلا بلا توانٍ ..

أماهى رَقْصَاتٍ الكبار،

في رَوْضَاتُ الْخَمَائِلِ المبجلةِ .
.شكرا لك اختي الرائعة

موضوع بمنتهى الاهمية
سلمت يمينك على هذه الطرح
ودمت ودام ابداعك وحضورك