آخر 20 مشاركات
الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
لـإهــتـمـام بالـزوج 2 12

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
اشكال رفوف لتزيين الغرف 1 9

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
العراق يدعو إلى اجتماع طارئ لوزراء الخارجية العرب 1 11

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
23 اِمتثال.. 4 50

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
مرحبا ً وليد 2 7

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
مرحبا ً ريحانه 2 6

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
ما هو ممتص الصدمات للسيارات؟ وما أنواعه؟ وما علامات التلف؟ 2 89

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
الحرب تطغى على الصناديق.. صمت انتخابي يخيّم على العراق وسط نيران إيران وإسرائيل 0 12

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
المرسومي: انسحاب الأجانب العاملين بالشركات النفطية في العراق له تأثير سلبي 0 6

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
انمي الطفولة 0 7

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
أجمل شيله عن الأم 0 14

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
همسه للغايب 41 6789

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
الى .. أحدهم 319 46744

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
جزيرة اليخت 1 12

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
ترامب يطالب إيران باستسلام "غير مشروط" 1 62

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
الجيش الإيراني: أسقطنا 28 هدفا جويا من بينها طائرة مسيرة من نوع هيرمز 1 76

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
صباح الخير شهرزاد 101 30853

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
صباحي وقهوتي وقلمي 79 11687

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
المدونه الأسلامية 290 51794

الموضوع الكاتـب آخر مشاركة مشاركات المشاهدات
حرب على الإرهاب أم حرب على الإسلام ؟ 0 10



 
 
العودة   منتديات شهرزاد الادبية > واحة ثقافية فكرية فنية بشتى المواضيع > الأخبار العالميه والمحليه > وثائقي وتقارير
وثائقي وتقارير يختص بالاحداث المنوعه ويوثقها بالصورة والخبر
 
 


"قسد" بين نداء دمشق وتهديد أنقرة وعودة شبح "داعش"

يختص بالاحداث المنوعه ويوثقها بالصورة والخبر


إضافة رد
 
 
 
أدوات الموضوع
 
 
#1  
قديم منذ 3 أسابيع
المدير العام
الوافي متواجد حالياً
Iraq     Male
اوسمتي
وسام عيد الحب 31000 
لوني المفضل Darkolivegreen
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل : Dec 2018
 فترة الأقامة : 2364 يوم
 أخر زيارة : منذ 5 ساعات (10:12 PM)
 الإقامة : بلاد سومر
 المشاركات : 8,200 [ + ]
  مواضيعي : 10474
  عدد الردود : -2274
 الجنس ~
Male
 التقييم : 61488
 معدل التقييم : الوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي "قسد" بين نداء دمشق وتهديد أنقرة وعودة شبح "داعش"




في المشهد السوري الذي لا يعرف الهدوء، تتقاطع الخيوط الإقليمية والدولية على رقعة شطرنج شديدة التعقيد.

من جهة، تعود دمشق إلى دائرة الفعل عبر طرح مبادرة لدمج "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) في الجيش السوري، كخطوة نحو ما تسميه "المصالحة الوطنية" و"تعزيز السيادة"، ومن جهة أخرى، تتحرك "قسد" بين رفض الضغوط التركية وملاحقة خلايا "داعش"، بينما تقف واشنطن مترددة أمام تحولات اللاعبين على الأرض.دمشق: عرض الاندماج العسكري.. وسؤال السيادة

الباحث والكاتب السياسي بسام السليمان خلال حديثه إلى غرفة الأخبار على "سكاي نيوز عربية"، شدد على أن سوريا تمد يدها إلى القوى التي قاتلت "داعش" وتخوض معارك ضد الإرهاب، لكنها ترفض في الوقت ذاته أي مشروع انفصالي أو كيان خارج سلطة الدولة المركزية.

وفي رؤيته، عبّر السليمان عن فهم رسمي لمعادلة القوة شمال شرق سوريا، وعرض تصورا ضمنيا لمعادلة "العفو مقابل الولاء"، قائلا: "عرض الدولة السورية بدمج عناصر قسد يأتي في إطار المصالحة الوطنية ومكافحة الإرهاب، لكن ذلك مشروط بالعودة إلى كنف الدولة. أي سلاح خارج الجيش السوري هو سلاح غير شرعي. هذه المقاربة تتضمن بعدا استراتيجيا واضحا احتواء قسد عسكريا وسياسيا يعني تجفيف المنبع الذي قد يؤدي إلى قيام كيان انفصالي بدعم غربي. لكنها كذلك دعوة مشروطة، تفترض أن قسد ستتنازل عن تجربتها السياسية والإدارية مقابل العفو والمشاركة في مؤسسة الجيش".

السليمان، وهو قريب من الموقف الرسمي، أكد أن الدولة لن تقبل بأي مشروع يقوّض وحدة الأراضي السورية، وهو ما يتقاطع مع الهواجس التركية، ولكنه يختلف عنها في الوسيلة، إذ يرفض التدخلات الأجنبية و"يضع مصير شمال سوريا بيد السوريين أنفسهم".قسد بين مطرقة داعش وسندان أنقرة

في مداخلته، أشار هوشنك حسن، مدير وكالة "نورث" المقربة من "قسد"، إلى أن قوات سوريا الديمقراطية باتت تقاتل على أكثر من جبهة: ضد خلايا داعش المتجددة، وضد التهديدات التركية المتواصلة بالاجتياح، وضد محاولات تفكيك مشروعها السياسي تحت عنوان "المصالحة".

حديث حسن يبرز أحد أكثر التناقضات فجاجة في المشهد السوري: فـ"قسد" التي تحالفت مع واشنطن في قتال التنظيم الإرهابي، تجد نفسها اليوم تحت تهديد عسكري تركي مباشر، وفي الوقت نفسه أمام مطلب العودة إلى الدولة التي خاصمتها سياسيا منذ 2012.

ويرى حسن أن المبادرة السورية بدمج "قسد" في الجيش تأتي في توقيت سياسي حساس بالنسبة له، فدمشق تحاول "اقتناص لحظة ضعف" تمر بها "قسد" نتيجة تصاعد التهديدات التركية وتراجع الدعم الأميركي، وهو يلمح إلى أن شروط دمشق، كما صاغها السليمان، تعني فعليا "حل قسد" كجسم مستقل، وهو ما لن تقبل به القيادة الكردية بسهولة.

اللافت أن حسن لم يرفض مبدأ التفاوض مع دمشق، لكنه شدد على ضرورة أن يكون الحوار متكافئا، مع ضمانات سياسية حقيقية واعتراف بالإدارة الذاتية، وهو ما ترفضه الدولة السورية حتى الآن.المعادلة الإقليمية

من جانبه، طرح الدكتور سمير صالحة، أستاذ العلاقات الدولية، بعدا إقليميا لافتا في تحليله، حيث اعتبر أن المبادرة السورية تجاه "قسد" ليست معزولة عن المتغيرات التركية.

وفي تحليله، يرى صالحة أن "قسد" تعيش مأزقا مركبا: علاقتها بواشنطن تزداد هشاشة، ومخاوف تركيا تدفعها نحو تصعيد مستمر، ودمشق تعرض حلا يتضمن "ذوبانها السياسي والعسكري".

تركيا، بحسب صالحة "تتعامل ببراغماتية حادة، تريد قسد ضعيفة أو منزوعة السلاح، لكنها لا تمانع تفاهما جزئيا بين دمشق وقسد بشرط ألا يتضمن أي شكل من أشكال الاعتراف بالإدارة الذاتية".

لكن تركيا، وفق صالحة، لا تزال تنظر بعين الريبة إلى أي تقارب بين دمشق و"قسد"، خاصة إذا تم بوساطة روسية قد تنتج صيغة لا تلبي المطالب التركية. وهنا، تعاد رسم الخرائط على ضوء صفقات موسكو-أنقرة أكثر من أي معطى داخلي سوري.

الباحث السياسي والمفكر سمير التقي، ألقى بثقله التحليلي على بعد العلاقة الأميركية الكردية، مشيرا إلى أن واشنطن لم تعد تملك رؤية واضحة لما تريد تحقيقه في سوريا.وبيّن التقي أن "السياسة الأميركية في شرق الفرات تعاني من ارتباك استراتيجي. هي لا تريد أن تسلم المنطقة لدمشق ولا لأنقرة، لكنها أيضا لا تملك خطة طويلة الأمد لبقاء قواتها أو دعم قسد بشكل دائم".

ويرى التقي أن مشروع "الإدارة الذاتية" في شمال شرق سوريا محكوم بلحظة أميركية متقلبة، وقد جاءت المبادرة السورية كضربة تكتيكية تستفيد من حالة الغموض الأميركية، وتجعل من "قسد" في موقف تفاوضي هش.

تحليل التقي يشير إلى أن واشنطن، برغم الدعم العسكري، لم تمنح "قسد" غطاء سياسيا حقيقيا يمكن البناء عليه كضمان لبقاء أي كيان سياسي كردي مستقر في سوريا.

وفي ظل التردد الأميركي، فإن خيارات "قسد" تضيق: فهي إما أن تخوض حوارا صعبا مع دمشق، أو تواجه وحدها غضب أنقرة، أو تستنزف في معارك أمنية مفتوحة مع "داعش".

المستقبل.. تفكك "قسد" أم إعادة تدويرها؟

من خلال مجموع التصريحات، يبدو أن كل الأطراف تقر بأن معادلة الشمال الشرقي السوري لا يمكن أن تستمر بصيغتها الحالية، لكن الاتفاق على ملامح المرحلة القادمة لا يزال غائبا.

دمشق تطرح صيغة "العودة إلى الدولة"، لكن دون استعداد واضح للاعتراف بأي شكل من أشكال الحكم الذاتي.

"قسد" تطالب بضمانات واعتراف بتجربتها، لكنها محاصرة عسكريا وسياسيا.

تركيا تضغط لتفكيك الكيان الكردي وتصر على أمنها الحدودي.

والولايات المتحدة تبدو غير قادرة على ترجمة تحالفها مع "قسد" إلى مشروع سياسي قابل للاستمرار.

هنا، يبرز تساؤل مركزي: هل سنشهد تفكيكا تدريجيا لـ"قسد" عبر "تطويعها" في الجيش السوري كما تطمح دمشق، أم أن التفاهمات الإقليمية – خصوصا التركية الروسية – ستنتج صيغة هجينة تعيد تدوير "قسد" دون صبغتها الانفصالية، أم أن "قسد" ستصمد بتكتيك "المناورة بين الجميع" وتبقي على مناطقها ككيان أمر واقع؟.سوريا لا تزال في حالة سيولة جيوسياسية حادة، وما يحدث في الشمال الشرقي هو انعكاس لعقد كامل من الحرب والاصطفاف والتجاذبات الدولية.

إن المبادرة السورية بدمج "قسد" في الجيش ليست مجرد إجراء أمني، بل هي محاولة لرسم نهاية مرحلة وبداية أخرى.

لكن الطريق إلى تلك النهاية محفوف بالمخاوف: من عودة "داعش"، من تصعيد تركي، من انسحاب أميركي مفاجئ، ومن صدامات كردية عربية داخلية.

وفي غياب توافق سوري-سوري حقيقي، تبقى "قسد" رهينة معادلة معقدة تتداخل فيها الحسابات العسكرية والسياسية والعرقية والإقليمية.



كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





"rs]" fdk k]hx ]lar ,ji]d] Hkrvm ,u,]m afp "]hua"







رد مع اقتباس
قديم منذ 3 أسابيع   #2

رئيسة اقسام المنشور سابقا
 
الصورة الرمزية قطرات الندى

 عضويتي » 546
 سجلت » Jul 2021
 آخر حضور » منذ يوم مضى (09:11 AM)
مشَارَڪاتْي » 918
مواضيعي » 64
عدد الردود » 854
الاعجابات المتلقاة » 140
الاعجابات المُرسلة » 104
 الدولهـ
Egypt
 التقييم : 300
 معدل التقييم : قطرات الندى مناضل الناصرقطرات الندى مناضل الناصرقطرات الندى مناضل الناصرقطرات الندى مناضل الناصر

قطرات الندى متواجد حالياً

افتراضي



س: كيف تتم عملية التفكير ؟
ج/ من خلال مراحل خمسة:
1- مواجهة المشكلة
2- معرفة نوع المشكلة ، فقد يواجه المشكلة ولا يعرف نوعها.
3- حركة العقل من المشكلة إلى المعلومات المخزنة عنده.
4- حركة العقل "ثانيا" بين المعلومات للفحص عنها و تأليف ما يناسب المشكلة ويصلح لحلها.
5- حركة العقل "ثالثا" من المعلوم الذي استطاع تأليفه مما عنده إلى المطلوب.




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر

"قسد" بين نداء دمشق وتهديد أنقرة وعودة شبح "داعش"



يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أنقرة - دمشق.. وجهة "المشوار الطويل" بعد فوز إردوغان الوافي الأخبار العالميه والمحليه 2 06-02-2023 11:52 PM
بردى قصيدة عشق دمشقية زهراء دياب جلسات سمر ولقاءات ادبيه 8 06-23-2021 08:50 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 04:12 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
تصميم وتكويد ليدر