ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ ( إعْلَاَنَاتُ مَمْلَكَة شَهْرَزَاَدْ الْيَوْمِيَّةَ ) ~
       
       

 

   

فَعَالِيَاتْ مَمْلَكَة شَهْرَزَاَدْ



آخر 20 مشاركات
82 "شهرزاد.. حيث تلتقي الأرواح على ضفاف الحرف" (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 4 - المشاهدات : 43 - الوقت: 02:40 PM - التاريخ: 04-25-2025)           »          على ضفاف الحلم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - المشاهدات : 16 - الوقت: 02:35 PM - التاريخ: 04-25-2025)           »          ابتسم فإن كل شخص تقابله يحمل أعباء كثيرة (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 6 - الوقت: 11:03 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          وقفة مع برج الحوت (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 4 - المشاهدات : 483 - الوقت: 11:01 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          تفسير حلم قرص العقرب​.. المعنى الصادم الذي لم يخطر في بالك! (الكاتـب : - مشاركات : 2 - المشاهدات : 364 - الوقت: 11:00 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          مرسيدس-بنز تؤكد العمل على نسخة أصغر من G-Class الكهربائية بالكامل (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 46 - الوقت: 10:59 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          اشيك تشكيلة فساتين خطوبة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 41 - الوقت: 10:58 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          كب كيك بالايسكريم والجالكسي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 99 - الوقت: 10:58 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          أهم مشاكل النوم في شهور الحمل (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 47 - الوقت: 10:58 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          ملابس أطفال رائعة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 41 - الوقت: 10:57 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          مساجد المدينة المنورة.. شواهد لتاريخ السيرة النبوية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 127 - الوقت: 10:57 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          34 من أين أبدأ...؟ (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 171 - الوقت: 10:56 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          توقير النبي صلى الله عليه وسلم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 10 - الوقت: 10:56 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          صباح الخير شهرزاد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 89 - المشاهدات : 27811 - الوقت: 05:46 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          دعوة صباحية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 528 - المشاهدات : 73980 - الوقت: 05:39 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          المدونه الأسلامية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 279 - المشاهدات : 47374 - الوقت: 05:33 AM - التاريخ: 04-25-2025)           »          103 خربشات.. (وطن) (الكاتـب : - مشاركات : 44 - المشاهدات : 1047 - الوقت: 10:01 PM - التاريخ: 04-24-2025)           »          كرت أحمر .. ترفعه لمن (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 240 - المشاهدات : 33060 - الوقت: 09:51 PM - التاريخ: 04-24-2025)           »          اترك رساله ة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 290 - المشاهدات : 28592 - الوقت: 09:47 PM - التاريخ: 04-24-2025)           »          شخباااار قلبك اليوم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 145 - المشاهدات : 14455 - الوقت: 09:42 PM - التاريخ: 04-24-2025)


تفسير سورة الفاتحة


إضافة رد
#1  
قديم 05-06-2024
جنة الروح غير متواجد حالياً
Iraq     Female
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 447
 تاريخ التسجيل : Sep 2020
 فترة الأقامة : 1692 يوم
 أخر زيارة : 02-12-2025 (11:15 PM)
 الإقامة : في قلبة
 المشاركات : 11,553 [ + ]
 التقييم : 15515
 معدل التقييم : جنة الروح has a reputation beyond reputeجنة الروح has a reputation beyond reputeجنة الروح has a reputation beyond reputeجنة الروح has a reputation beyond reputeجنة الروح has a reputation beyond reputeجنة الروح has a reputation beyond reputeجنة الروح has a reputation beyond reputeجنة الروح has a reputation beyond reputeجنة الروح has a reputation beyond reputeجنة الروح has a reputation beyond reputeجنة الروح has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تفسير سورة الفاتحة




﴿بِسْمِ اللَّهِ﴾ أي: أبتدئ بكل اسم لله تعالى، لأن لفظ ﴿اسم﴾ مفرد مضاف، فيعم جميع الأسماء [الحسنى].
﴿اللَّهِ﴾ هو المألوه المعبود، المستحق لإفراده بالعبادة، لما اتصف به من صفات الألوهية وهي صفات الكمال.
﴿الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾ اسمان دالان على أنه تعالى ذو الرحمة الواسعة العظيمة التي وسعت كل شيء، وعمت كل حي، وكتبها للمتقين المتبعين لأنبيائه ورسله. فهؤلاء لهم الرحمة المطلقة، ومن عداهم فلهم نصيب منها. واعلم أن من القواعد المتفق عليها بين سلف الأمة وأئمتها، الإيمان بأسماء الله وصفاته، وأحكام الصفات. فيؤمنون مثلا، بأنه رحمن رحيم، ذو الرحمة التي اتصف بها، المتعلقة بالمرحوم. فالنعم كلها، أثر من آثار رحمته، وهكذا في سائر الأسماء. يقال في العليم: إنه عليم ذو علم، يعلم [به] كل شيء، قدير، ذو قدرة يقدر على كل شيء.
﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ﴾ [هو] الثناء على الله بصفات الكمال، وبأفعاله الدائرة بين الفضل والعدل، فله الحمد الكامل، بجميع الوجوه.
﴿رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ الرب، هو المربي جميع العالمين -وهم من سوى الله- بخلقه إياهم، وإعداده لهم الآلات، وإنعامه عليهم بالنعم العظيمة، التي لو فقدوها، لم يمكن لهم البقاء. فما بهم من نعمة، فمنه تعالى. وتربيته تعالى لخلقه نوعان: عامة وخاصة. فالعامة: هي خلقه للمخلوقين، ورزقهم، وهدايتهم لما فيه مصالحهم، التي فيها بقاؤهم في الدنيا. والخاصة: تربيته لأوليائه، فيربيهم بالإيمان، ويوفقهم له، ويكمله لهم، ويدفع عنهم الصوارف، والعوائق الحائلة بينهم وبينه، وحقيقتها: تربية التوفيق لكل خير، والعصمة عن كل شر. ولعل هذا [المعنى] هو السر في كون أكثر أدعية الأنبياء بلفظ الرب. فإن مطالبهم كلها داخلة تحت ربوبيته الخاصة. فدل قوله ﴿رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ على انفراده بالخلق والتدبير، والنعم، وكمال غناه، وتمام فقر العالمين إليه، بكل وجه واعتبار.
﴿الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾ اسمان دالان على أنه تعالى ذو الرحمة الواسعة العظيمة التي وسعت كل شيء، وعمت كل حي، وكتبها للمتقين المتبعين لأنبيائه ورسله. فهؤلاء لهم الرحمة المطلقة، ومن عداهم فلهم نصيب منها.
﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾ المالك: هو من اتصف بصفة الملك التي من آثارها أنه يأمر وينهى، ويثيب ويعاقب، ويتصرف بمماليكه بجميع أنواع التصرفات، وأضاف الملك ليوم الدين، وهو يوم القيامة، يوم يدان الناس فيه بأعمالهم، خيرها وشرها، لأن في ذلك اليوم، يظهر للخلق تمام الظهور، كمال ملكه وعدله وحكمته، وانقطاع أملاك الخلائق. حتى [إنه] يستوي في ذلك اليوم، الملوك والرعايا والعبيد والأحرار. كلهم مذعنون لعظمته، خاضعون لعزته، منتظرون لمجازاته، راجون ثوابه، خائفون من عقابه، فلذلك خصه بالذكر، وإلا، فهو المالك ليوم الدين ولغيره من الأيام.
وقوله ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾ أي: نخصك وحدك بالعبادة والاستعانة، لأن تقديم المعمول يفيد الحصر، وهو إثبات الحكم للمذكور، ونفيه عما عداه. فكأنه يقول: نعبدك، ولا نعبد غيرك، ونستعين بك، ولا نستعين بغيرك. وقدم العبادة على الاستعانة، من باب تقديم العام على الخاص، واهتماما بتقديم حقه تعالى على حق عبده. و ﴿العبادة﴾ اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأعمال، والأقوال الظاهرة والباطنة. و ﴿الاستعانة﴾ هي الاعتماد على الله تعالى في جلب المنافع، ودفع المضار، مع الثقة به في تحصيل ذلك. والقيام بعبادة الله والاستعانة به هو الوسيلة للسعادة الأبدية، والنجاة من جميع الشرور، فلا سبيل إلى النجاة إلا بالقيام بهما. وإنما تكون العبادة عبادة، إذا كانت مأخوذة عن رسول الله ﷺ مقصودا بها وجه الله. فبهذين الأمرين تكون عبادة، وذكر ﴿الاستعانة﴾ بعد ﴿العبادة﴾ مع دخولها فيها، لاحتياج العبد في جميع عباداته إلى الاستعانة بالله تعالى. فإنه إن لم يعنه الله، لم يحصل له ما يريده من فعل الأوامر، واجتناب النواهي.
ثم قال تعالى: ﴿اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ﴾ أي: دلنا وأرشدنا، ووفقنا للصراط المستقيم، وهو الطريق الواضح الموصل إلى الله، وإلى جنته، وهو معرفة الحق والعمل به، فاهدنا إلى الصراط واهدنا في الصراط. فالهداية إلى الصراط: لزوم دين الإسلام، وترك ما سواه من الأديان، والهداية في الصراط، تشمل الهداية لجميع التفاصيل الدينية علما وعملا. فهذا الدعاء من أجمع الأدعية وأنفعها للعبد ولهذا وجب على الإنسان أن يدعو الله به في كل ركعة من صلاته، لضرورته إلى ذلك.
وهذا الصراط المستقيم هو: ﴿صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِم﴾ من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.
﴿غَيْرِ﴾ صراط ﴿الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِم﴾ الذين عرفوا الحق وتركوه كاليهود ونحوهم. وغير صراط ﴿الضَّالِّينَ﴾ الذين تركوا الحق على جهل وضلال، كالنصارى ونحوهم. فهذه السورة على إيجازها، قد احتوت على ما لم تحتو عليه سورة من سور القرآن، فتضمنت أنواع التوحيد الثلاثة: توحيد الربوبية يؤخذ من قوله: ﴿رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ وتوحيد الإلهية وهو إفراد الله بالعبادة، يؤخذ من لفظ: ﴿اللَّهِ﴾ ومن قوله: ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ﴾ وتوحيد الأسماء والصفات، وهو إثبات صفات الكمال لله تعالى، التي أثبتها لنفسه، وأثبتها له رسوله من غير تعطيل ولا تمثيل ولا تشبيه، وقد دل على ذلك لفظ ﴿الْحَمْدُ﴾ كما تقدم. وتضمنت إثبات النبوة في قوله: ﴿اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ﴾ لأن ذلك ممتنع بدون الرسالة. وإثبات الجزاء على الأعمال في قوله: ﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾ وأن الجزاء يكون بالعدل، لأن الدين معناه الجزاء بالعدل. وتضمنت إثبات القدر، وأن العبد فاعل حقيقة، خلافا للقدرية والجبرية. بل تضمنت الرد على جميع أهل البدع [والضلال] في قوله: ﴿اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ﴾ لأنه معرفة الحق والعمل به. وكل مبتدع [وضال] فهو مخالف لذلك. وتضمنت إخلاص الدين لله تعالى، عبادة واستعانة في قوله: ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾
فالحمد لله رب العالمين.
تفسير السعدى


الموضوع الأصلي: تفسير سورة الفاتحة || الكاتب: جنة الروح || المصدر: مملكة السلطانة شهرزاد

كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





jtsdv s,vm hgthjpm




 توقيع : جنة الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 05-09-2024   #2
مشرفة قسم الاسرة


معزوفه متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 117
 تاريخ التسجيل :  Feb 2019
 أخر زيارة : منذ 4 ساعات (11:04 AM)
 المشاركات : 6,138 [ + ]
 التقييم :  8533
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي



يسلموـو على طرحك الراقي
يعطيك الف عافيه
ننتظر جديد من اطروحاتك


 
 توقيع : معزوفه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل البسملة آية مستقلة من القرآن الكريم أو من سورة الفاتحة، ابراهيم دياب تفسير القران الكريم 5 01-31-2021 02:41 PM
تفسير سورة الفاتحة ابراهيم دياب تفسير القران الكريم 8 12-08-2020 02:36 PM
مقاصد سورة الملك اسيرة الماضي الكلم الطيب (درر اسلامية) 5 09-09-2020 10:34 AM
رؤيا سور القرآن العزيز ابراهيم دياب تفسير الاحلام (خاص بالزوار) 6 09-07-2020 09:29 AM

Bookmark and Share




Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
This Forum used Arshfny Mod by islam servant