07-07-2020
|
#118
|
|
اين انتي انتظرك على لهيب الاشواق
وما عاد لي ان ابقى محترقا هكذا
يجب ان ابحث عن خبر يوصلني اليك
يا ملاكي كم جلسنا على حافة الحروف
وهي تجري على ضفاف همساتنا
حتى اني اكاد اعوم بها لولا عدم معرفتي بالعوم
وكما تعاهدنا سويا ان لا يدخل بيننا احد
ولا يشاركنا عواطفنا احد
رغم اني ارى احدهم يتردد هنا
لكني انتظر رايك به
فتعالي عاجلا عاجلا
|
|
|