07-02-2020
|
#9
|
|
أهلا سيدتي الموقرةَ، وَمرَحبا بك غاليتنا،
زهراء دياب
والله سَرنيْ تَواجدكِ العظيم.
وعجبتُ للسّيدةِ الشهرزاد، في مَدَى سِحرها وَجاذِبتِها،
في اجتذابِ القلوبِ اليها،
مغنطةٌ والله اعجيبة،
هيْ تعرفُ جيداً : كيف تنزلَ النّاس منازلهمُ وترفعُ قدرهم.
سيدتي الموقرة، تواجدكِ في حد ذاتهِ عيد أبديْ، مرحى لكِ آلآفاً.
...
فلسطينُ مظلومة، وكلَّ مظلومٌ في النهايةِ منتصرٌ.
أنا، لاأعتمدُ ولاأتكلَ على المُسْتعربِ، انتهىَ دَورهُ. وفقدَ مكانتهُ
...
الذي يقللُ مِن دَورِ ومَكانةِ المَرَأة، هوَ لايعرفُ المَرَأةَ،
الأجدرُ أنْ يأويْ حَظِيَرةَ البِغالِ،
اتابعكِ باهتمامٍ
لك الود
وفقكِ الاله
|
|
.
|