07-01-2020
|
#14
|
|
أيها العمر الأشهى وسيّالات الدفء القادم من خليج الاحتياج
باتجاه نوافذي المشرعة لك
وربيع الفرح العاصف بكلّ أغصان حياتي
أنتَ الاستنثاء
وما سواكَ .. الا عابري سبيل
آثارهم لا تعلق بذاكرتي ونبضاتي
لانك حبيبي
وأرقي اللذيذ
و الموت النافذ الذي اتمناه
وحلم طالما رفرف على ياقة الشغف
لأطبع على أطرافها قُبلة بأحمر جنوني
السلطانة شهرزاد
حروفك طوفان هادر اكتسح
المشاعر
دمت بألق دائما
|
|
|