04-15-2020
|
#417
|
|
.
.
لازال الرحيّل يسلُك عُتمة شوارعي ,
ومطر الفقد يُمطرني من كل الجهات ..
و أنـا قابعةً أنتظر.!
ما فائِدة تِلك المظلة المُبللة بـ الشوق و الحنين .؟!
ما فائِدة انتظاري الأرعن .؟! وقد فرض البعد على حدودي .!
ربـاه : في القلبِ بكاء وألم وحسرة فلا تكُلنِي لـ بشر .!
.
.
|
|
|