عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 04-05-2020
المدير العام
الوافي متواجد حالياً
Iraq     Male
اوسمتي
وسام عيد الحب 31000 
لوني المفضل Darkolivegreen
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل : Dec 2018
 فترة الأقامة : 2311 يوم
 أخر زيارة : منذ 40 دقيقة (09:43 PM)
 الإقامة : بلاد سومر
 المشاركات : 7,500 [ + ]
  مواضيعي : 10084
  عدد الردود : -2584
 الجنس ~
Male
 التقييم : 61488
 معدل التقييم : الوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي مكالمة مسربة تكشف: أردوغان راهن على "عودة إخوان مصر" وخسر




كشفت تسجيلات سرية مسربة عن رهان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على عودة الإخوان إلى مصر "بقوة"، في غضون 3 أو 5 سنوات بعد عزل محمد مرسي في 3 يوليو 2013، في حين أثبت الواقع أن تقديرات أنقرة آنذاك باءت بفشل ذريع.

وبحسب تسجيلات سرية لمكالمة هاتفية، حصل عليها موقع "نورديك مونيتور" الاستقصائي، يقول حسن دوغان رئيس مكتب أردوغان: "أتوقع أن يؤدي هذا (عزل مرسي) إلى انفجار، وتغيير أكبر وأكثر ديناميكية في مصر في غضون 3 إلى 5 سنوات".
وجرت المحادثة في 4 يوليو 2013، أي بعد يوم واحد من عزل مرسي، الأمر الذي يؤكد الأهمية القصوى التي كان يوليها أردوغان وفريقه الحكومي حينها لما يحري في مصر، ومدى انشغاله بعودة الإخوان إلى الحكم.
وكان دوغان يتحدث في المكالمة إلى أسامة قطب، ابن شقيق سيد قطب أحد مؤسسي جماعة الإخوان، الذي كان على ما يبدو لديه إمكانية للوصول من دون عوائق إلى مكتب أردوغان.
ويشير التسجيل إلى أن دوغان وقطب كانا "يندبان حظهما" بشأن ما آلت إليه أحوال جماعة الإخوان في مصر، ويعترفان بمدى انهيار معنويات مؤيديها في الشارع، في وقت كانا يحاولان مواساة بعضهما البعض.
وقارن دوغان بين إطاحة جماعة الإسلام السياسي التركية في أواخر التسعينيات من القرن الماضي، وما حدث لجماعة الإخوان ومرسي في مصر، مؤكدا خلال المكالمة أن "جماعة الإخوان في مصر ستعود بقوة مثلما فعل الإسلاميون في عهد أردوغان بعد إطاحتهم ببضع سنوات".
وكان دوغان يشير في هذا السياق إلى استقالة رئيس الوزراء التركي الراحل نجم الدين أربكان، "نظير الإخوان"، من حكومة ائتلافية عام 1997، تحت ضغط من الجيش في البلاد.
كما تم طرد أردوغان، الذي كان قياديا في حزب الرفاه آنذاك، من منصبه عمدة لمدينة إسطنبول، بعد إدانته بتهم وجهها له القضاء التركي، إذ قضى عقوبة بالسجن لمدة 4 أشهر.
ووصف دوغان طرد الإسلاميين الأتراك من الحكومة بأنها "نعمة"، لأنهم لم يكونوا مستعدين لإدارة البلاد في هذا الوقت.
واعترف أن "مرسي والإخوان في مصر لم يكونوا مستعدين للحكم"، في مصر.



كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





l;hglm lsvfm j;at: Hv],yhk vhik ugn "u,]m Yo,hk lwv" ,osv Hv],yhk lwv" lsvfm l;hglm j;at: vhik Yo,hk







رد مع اقتباس