11-16-2018
|
#4
|
|
وضاعت اماسي الانتظار
ي شهريار
ورحلت مواسم الفرح
ك انكسار الغريب
وضياع الصبح الرهيب
غادر..
لانك غادر ؛؛
وكأنك لا ظلمت .. ولا للجراح
ابتسمت
فكتبت .. على الازمان
وشطبت
لقد سئم الاحتظار
الانتظار
ايها الرحيل بات
الحصاد امنية
ومواسم الجدب اغنية
في
هواجس .. مسافره
|
|
|