الموضوع: اسئلة محيرة
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 02-22-2020
صاحب السمو غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 297
 تاريخ التسجيل : Nov 2019
 فترة الأقامة : 2002 يوم
 أخر زيارة : 07-28-2020 (06:17 PM)
 المشاركات : 15 [ + ]
 التقييم : 115
 معدل التقييم : صاحب السمو will become famous soon enoughصاحب السمو will become famous soon enough
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي اسئلة محيرة




صبي صغير بعد عودته إلى أهله طلب منهم أن يحضروا له معلم دين ليجيب عن أسئله ثلاثه لديه

أخيرا وجدو له معلم دين ودار بينهما الحوار التالي:

الغلام :من أنت ؟ وهل تستطيع إلاجابه عن أسئلتي الثلاثه؟

... المعلم:أنا عبدالله من عباد الله..وسأجيب عن أسئلتك بأذن الله..

الغلام: هل انت متأكد الكثير من العلماء لم يستطيعو إلاجابه على أسئلتي الثلاثه!!!

المعلم:ساحاول جهدي...وبعون الله أجيب

الفلام:لدي (3) اسئله:

س1:هل الله موجود فعلا؟؟ إذا كان أرني شكله؟؟

س2:ماهو القضاء والقدر؟؟

س3:إذا كان الشيطان مخلوقا من نار....فلماذا يلقى فيها بعد ذلك وهي لن تؤثر فيه؟

صفع المعلم الغلام صفعه قويه على وجهه

قال الغلام: لماذا صفعتني ؟؟ وما الذي جعلك تغضب مني؟

أجاب المعلم:لست غاضبا إنما الصفعه هي إلاجابه على أسئلتك الثلاث...

الفلام:لكني لم افهم شيئ؟؟؟

المعلم: ماذا تشعر بعد أن صفعتك؟؟

الغلام:بطبع أشعر بالالم

المعلم:إذا هل تعتقد أن الالم موجود؟؟

الغلام: نعم

المعلم: أرني شكله؟

الغلام: لا استطيع

المعلم:هذا جوابي ألاول..كلنا نشعر بوجود الله لكن لا نستطيع رؤيته

ثم أضاف:هل حلمت البارحه باني سوف أصفعك؟

الغلام : لا

المعلم:هل خطر ببالك اني سوف أصفعك اليوم؟

الغلام: لا

المعلم:هذا هو القضاء والقدر

ثم أضاف:يدي التي صفعتك بها , مما خلقت؟؟؟

الغلام : من طين

المعلم:وماذا عن وجهك؟

الغلام: من طين

المعلم:ماذا تشعر بعد أن صفعنك؟

الغلام :أشعر باالالم

المعلم :تماما فكيف الطين يؤلم الطين هذه إرادة الله ...فبالرغم من ان الشيطان مخلوق من

نار....ولكن إذا شاء الله فستكون النار مكانا اليما للشيطان


الموضوع الأصلي: اسئلة محيرة || الكاتب: صاحب السمو || المصدر: مملكة السلطانة شهرزاد

كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





hszgm lpdvm l]dvm hszgm




 توقيع : صاحب السمو

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس