02-08-2020
|
#508
|
|
إن الحيآة سفينةً وأنت أحـــــــــــد ركآبها
فلا تطغى فيها فتنآل الخســــآرةَ وعقآبها
فهنيئاً لمــنَ أتقن الترحآل على ظهــــرها
وأتخذ ما يلزم مِن صآحبٍ يُعينه لأسبآبها
فكُن في الحيآة خفيف ظــــــــــــلٍ تُحتضن
ولا تكن ثقيل ظـــــلٍ تكن سبباً في خرآبها
|
|
|