01-22-2020
|
#7
|
|
لا أملكُ يا سيدتى همسات سوى أن أرحل بقلمي إلى عاصمة المشاعر المكتنزة جغرافية
العواطف حيث رائحة بلقيس و أثار زنوبيا و دوواوين ولادة الأندلس لأ فترش طريق يؤدي لعرش
الشكر و أخطف من صواعه جواهر الرضا و أقدمه على طبق من ذهب الإمتنان لمرور جلالتك
الذي أنار عتمة مشاركتي المتواضعة . فتقبله مع عذرٍ مني لعدم بلوغ شموخ حرفك .
الفخر جله ينتاب دمع قلمي بمجاملتك الكريمة .
تحياتي
|
|
|