01-19-2020
|
#4
|
|
مهلاً يا صدى
كم انت راقي في المك وفي فرحك
في بسمتك ودمعك حتى وجعك ارتقيت به
مع كل كلمة دمعة نثرها قلمك
لا لا اريد قلمك بل احساسك
واه من احساسك حين يخاطبه القلم
لينثر هنا كل ما به
قرأت وجعك مرات ومرات لكن الوجع الجمني
ولم اجد اي كلمة منقذة
سوى ان اقول لك
لن يفهمك الا من عايشك
فالتفتح تلك النافذة الصغيرة الا وهي نافذة الامل
وان مر متجاهلا اسرقه ببسمتك ولترمي الاحزان خلف ظهرك
سيد الكلمة 《 ماجد عبدالرحمن 》
كم يطيب لي المكوث في بساتينك الغضاء
حتى وان كانت الم
مودتي واحترامي لشخصك الكريم
...
( فاطمة أحمد )
|
|
|