01-10-2020
|
#135
|
المدير العام
|
عندما اراك متعباا
اعطف عليك وافتح لك ابوابي
لتستريح
فمالك تكسرني؟
لما تخدش عواطفي؟
لما تحملني حمولة مؤلمه
ينوءُ فكري بتفسيرها
وأقرئ تفاصيلك
بعينين غائرتين
امسح حرفا واكتب اخر
وازيح نقاطا واضع اخرى
في حلقة مفرغة من التفكير
لأبرر لك جملة مفيدة اقتنع بها
واخيرا لم أجد من اهتمامي بك
سوى الجحود.
|
|
|