12-10-2019
|
|
شمس الحب
و قال لها لا تغضبي ..
لا تغضبي
و هو لايزال يسقيها الجفا
يحطم روحهـا بين يدي الغياب
ولا يريدها ان تمل
ودموعها تسامر الجفن في
عتمه الليل الطويل...
حائرة
تنتظر شروق شمس الحب ..
واعلان الميلاد
هي اسيرة الذكرى والوعود
طال الأنتظار
وايامها
تتكأ على ارصفةِ الاننتظار و
تترقب
خطواته العائده من تفاصيل
الغربه
وضاع العمر بين طيات الزمن
وقلبها يرنو الى الامس
هل كانت هي مجرد محطة
عبور..
ام انها وطن يشدو بالنور
حرره فارس غيور
|