09-09-2019
|
#4
|
|
القديرة شهر زاد، اشكرك لقاء موضوع جميل، امتدادا ورافدا يأتي من أعماقِ القوة، والحكمة، والسلطةِ، والأنفةِ.
رغم جمال خاصيةِ الاستقراطيةِ في اغريقِ الحكمةِ، إلأ أن صدى ارتجاعها في العالمِ، غدى الهاماً للقوةِ والسيطرةِ.
جمعتِ الاستقراطيةِ كل المتناقضاتِ، فيْ نظرةِ واحدةٍ،
الاستئثار بالسلطةِ والقوةِ، في العالمِ السطويْ .. اليوم ..
نأت عن الحلم و الحكمة ..
الحسنة الوحيدة، أن نعمة الاستقراطية انحصرت في اطارِ الود، والانفةِ والعطاء، لأهل جانب طبقة الاستقراطيين فحسب وبينهم..
طبقة محظوظة جداً بالوفاءِ في محيطها، والاقربين ..
حب الاستقراطيين قوي جداً في الهبةِ والمحبةِ والعطاءِ لعينهم،
تقبلي ارستقراطية كبرياء ومودة بنين بحجم رأفة السماء. وفقك الاله،
|
|
.
|