الموضوع
:
الاحغاد
عرض مشاركة واحدة
08-10-2019
#
8
♣
عضويتي
»
131
♣
سجلت
»
Feb 2019
♣
آخر حضور
»
منذ 5 يوم (09:11 PM)
♣
مشَارَڪاتْي
»
28,455
♛
مواضيعي
»
327
♛
عدد الردود
»
28128
♣
الاعجابات المتلقاة
»
1579
♣
الاعجابات المُرسلة
»
1136
التقييم :
18678
معدل التقييم :
فهو إذن يحتفل مع ابنته على العادة التي درجت في العصر الحديث بعيد ميلادها. فـ (وداد) استوفت العشرين من عمرها، وهي في عين والدها حشاشة القلب، وقطعة غالية من الكبد! وفي أواخر القصيدة سأل الشاعر الربيع (وهو أخو وداد في الزهر والجمال) أن ينقل إلى نجم السماء البعيد (الفرقد) ما رسمه بقلم الشاعر المبدع عن وداد التي لا تقل تألقاً عن فرقد السماء!
وفي ديوان الأخطل الصغير قصيدة أخرى وقف فيها عند وداد بمناسبة ولادة الطفلة ندى؛ بعد أن عانت الأم وأنقذها طبيب شكره الشاعر وزاد في شكره؛ وأثنى على البشير الذي بشره بسلامة ابنته التي صارت أماً وبسلامة ابنتها أيضاً في عطف أبوي قوي، وقال فيها مخاطباً المبشر متحدثاً عن ابنته!
قرأت عينك حتى
علمتُ ما لست تعلمْ
وداد ريحان روحي
الله صانَ وسلمّْ
ثم خاطب الحفيدة:
(ندى) الحبيبة أهلاً
يا مشتهى العين والفَمْ
أصبحت أعظم مُثْرٍ
عنديِ سوارة ومِعْصَمْ
الوافي
معجب بهذا
فترة الأقامة :
2255 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
354
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
12.62 يوميا
خلف الشبلي
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى خلف الشبلي
البحث عن المشاركات التي كتبها خلف الشبلي