عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 07-24-2019
المدير العام
الوافي متواجد حالياً
Iraq     Male
اوسمتي
وسام عيد الحب 31000 
لوني المفضل Darkolivegreen
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل : Dec 2018
 فترة الأقامة : 2310 يوم
 أخر زيارة : منذ 8 دقيقة (06:09 PM)
 الإقامة : بلاد سومر
 المشاركات : 7,500 [ + ]
  مواضيعي : 10084
  عدد الردود : -2584
 الجنس ~
Male
 التقييم : 61488
 معدل التقييم : الوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي لا للمروحة.. نصائح "ذهبية" للنوم في الحر




لا للمروحة.. نصائح "ذهبية" للنوم في الحر


ما لم يكن المرء يشعر بالكسل والإرهاق الشديد، فإن محاولة النوم في هذا الطقس الحار على وجه التحديد تعد أمرا صعبا للغاية، لكن إذا اضطر لذلك، فعليه إما أن يضحي بلحافه، أو ينام قرب النافذة، أو أن يكون لديه جهاز تكييف أو "مروحة" تعمل باستمرار طوال الليل لتجنب الاستيقاظ في بركة من العرق.

ومع ذلك، يبدو أن هذه الخيار الأخير غير مفيد لصحته، لأسباب عدة ومتنوعة، بحسب ما ذكرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية.

ويعتقد الخبير في موقع "مستشار النوم" مارك ريديك أن هناك مزايا قليلة وعيوبا كثيرة للنوم أمام المروحة.

وتشمل قائمة الفوائد حرارة غرفة مسيطر عليها نسبيا، ودورة ثابتة للهواء في الغرفة، وصوت خفيض للمروحة قد يساعد بعض الناس على النوم.

ومن ناحية سلبيات المروحة العديدة، فإن أكبرها هو وجود ميل للإصابة بالحساسية بسبب كمية الغبار وحبوب اللقاح التي تثيرها والتي يمكن أن تسبب التهابا للجيوب الأنفية، وبالتالي، فإن أولئك الذين يعانون من الحساسية والربو وحمى القش قد يجدون أنفسهم يعانون من هذه الأمراض أثناء الليل.

ويطالب ريديك من يستخدمون المروحة بإلقاء نظرة فاحصة على شفراتها، وما إذا كان الغبار يتجمع عليها، ذلك أن جزيئات الغبار تطير في الهواء مع كل مرة يتم فيها تشغيل المروحة.

وبالإضافة إلى ذلك، قد يسبب الهواء الجاف المتدفق من المراوح بعض المشكلات، إذ قد يؤدي ذلك إلى جفاف البشرة والحلق وتهيج العينين، خاصة إذا كان المرء يرتدي العدسات اللاصقة.وقد تتأثر الجيوب الأنفية بالهواء الجاف الذي قد يؤدي إلى تكون المخاط وربما يؤدي ذلك إلى الصداع، فوجود تيار هواء ثابت يعمل على تجفيف تلك الممرات الأنفية، الأمر الذي قد يؤثر على حالة الجيوب الأنفية.

وإذا كان الجفاف شديدا للغاية فسيؤدي ذلك على الأرجح إلى زيادة إفراز المخاط في محاول التعويض وتخفيف حدة الجفاف، لكن ما يحدث بعد ذلك هو أن المرء يصبح أكثر عرضة لحدوث انسداد في الأنف وصداع والتهاب الجيوب الأنفية.

إلى جانب ذلك، فقد يجد المرء نفسه مستيقظا بسبب إصابته بالتشنج وتوتر العضلات نتيجة الهواء البارد المركز الصادر عن المروحة.

وكما يتضح، فهذه ليست معلومات جيدة جدا لأي شخص يأمل في الحصول على ليلة نوم جيدة في درجة حرارة تزيد على 30 درجة مئوية.

ومع ذلك، يقول البعض إن هناك طرقا للتأكد من أن يظل المرء هادئا في الليل دون مساعدة مروحة، ومنها الحفاظ على غرفة نوم مظللة طوال اليوم، وشرب الماء البارد وتجنب الكحول والكافيين، والنوم على ملاءات من القطن، وأخذ دش بارد وارتداء ملابس فضفاضة.

لكن إذا لم يكن بد من استخدام المروحة، فقد توصل ريديك إلى حل فريد يحول المروحة إلى وحدة تكييف هواء مؤقتة.

وينطوي الحل على تجميد 4-6 زجاجات من المياه المالحة، ثم عندما يكون المرء جاهزا للنوم عليه وضع الزجاجات على صينية أمام المروحة، وهكذا سيتكون نسيم من الهواء البارد، يمر فوق المرء أثناء استلقائه على سريره.

ويقترح ريديك أيضا أن تكون المروحة من النوع الذي يدور بدلا من تلك الثابتة التي تهب على المرء مباشرة، كما يقترح توقيت المروحة لفترة زمنية محددة حتى لا تستمر طوال الليل، مع أنه لا يوجد "خطر كامن" حقيقي في النوم مع مروحة في الغرفة.



كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





gh gglv,pm>> kwhzp "`ifdm" ggk,l td hgpv gglv,pm>> ggk,l hgpv







رد مع اقتباس