06-28-2019
|
#9
|
|
ودق السماء
عذوبة وجمال لهذا الأتي الملائكي..
وبوحٌ أرقّ منْ نسماتِ الربيع ..
كذلك رُزقت الود ،
برحمةِ القدر..
ووهبتْ بلاغةِ
وعذوب اللسان ..
شكلٌ منْ أشكال الطبيعةِ ،
وأطيافِ حلو الحياةِ ..
ما أعذبْ هذا الأتي
ونسائمه المتراميْة
~على والوجدانِ ..
وعلىَ نمارقِ الرد
أترجة إثراء مبين ..
وبينْ مفرداتك ترف سخاء ..
وفقك الله
|
|
.
|