06-16-2019
|
#31
|
|
هذي انا اعود لملاقاتك أيها
الأمير
ابحث عن السراب عن ذاك الحب
القاتل فهذا ما أبتغية يانفس وهذا مااحلم بة
فحياتي بائسة أحاول أخفاء حزني
وشوقى وحبي الصامت فيفضحتى د معى .
وتاسرني العيون فأذ وب فى طيات
الذكريات وهمسات للحنين وأصداء الغد العابر...
والأمس العابروالصمت القاتل فتكاد
الهمسات تقتلني شيئا فشيئا.....
تتوالى الاحداث وتذبل الاوراق
الرقيقة...وتتقطع الورود الحمراء...
تصبح شبة رمادية محطمة...ممزقة..
..تتكسر أغصانها الشائكة....
ويتحطم الساق من هول مابة...
.فلقد حمل على عاتقة حملا كبيرا....
لقد قاسى البرودة والحرارة القاتلة...
.فكيف بة يتحمل اليوم
تمزيقة وجث جذورة الثابتة....
كبف بة أن يتحمل يدا غادرة تمتد الية
لتقتلة لتقطعة.لتقطع أوصالة وتمزق كيانة...
فكيف بة اليوم لايصرخ دعوة يصارع نفسة
الابية وخيالة السامرابت نفسي للإذلال فتمردت
بشموخي وعزتي فماذا اعمل بتمرد
شموخي وعزتي فجموحي من الحب المغادر
اللذي كنت احتوية فوداعااا ياحب اللا وجود
|
|
|