04-01-2019
|
#2
|
|
إلى أبي .. ذلك النبع الصافي.. إلى شجرتي التي لا تذبل..
إلى الظل الّذي آوي إليه في كلّ حين..
أبي ربّما لم أبرك تمام البر.. لكني أعلم أنّ قلبك أكبر من أي بَر..
واسمك رغم رحيلك المر
هو الملاذ والامان
كنت الصديق والرفيق
والمعلم
كنت القلب الكبير الذي يضمنا
كنت النبراس والقدوة ايها الغائب الحاضر
لا شيئ يسد الفراغ الذي تركته الا ذكرياتك
فنم قرير العين
لك الدعاء في كل حين
شكرا ترانيم على القصة المعبرة
تحياتي وسلال الورد
|
|
|