عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم منذ أسبوع واحد
المدير العام
الوافي متواجد حالياً
Iraq     Male
اوسمتي
وسام عيد الحب 31000 
لوني المفضل Darkolivegreen
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل : Dec 2018
 فترة الأقامة : 2365 يوم
 أخر زيارة : منذ 53 دقيقة (09:13 PM)
 الإقامة : بلاد سومر
 المشاركات : 8,213 [ + ]
  مواضيعي : 10483
  عدد الردود : -2270
 الجنس ~
Male
 التقييم : 61488
 معدل التقييم : الوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي تحالفات جديدة ومخاوف سياسية .. تحذيرات من تأثير "سلاح الفصائل" على الانتخابات العراقية




أكد الناشط السياسي مجاشع التميمي، اليوم الاثنين (9 حزيران 2025)، وجود مخاوف جدية من تأثير سلاح الفصائل المسلحة على العملية الانتخابية المرتقبة في العراق.

وأوضح التميمي لـ"بغداد اليوم" أن "سلاح الفصائل لا يزال يشكل قلقًا لدى الأطراف السياسية، خاصة القوى الناشئة، لأن وجوده قد يؤثر على إرادة الناخبين"، مشيرًا إلى أن هذه الفصائل لديها قوائم انتخابية في جميع المحافظات العراقية.

وأضاف التميمي أن "هناك مخاوف شعبية أيضًا من سيطرة الفصائل المسلحة على مقاعد البرلمان المقبل، ما دفع القوى الناشئة إلى تشكيل تحالفات كبيرة لمواجهة القوى التقليدية والفصائل المسلحة"، لافتًا إلى وجود تحشيد واسع من قبل القوى المدنية.

في ذات السياق، كشفت مصادر خاصة لـ"بغداد اليوم" أن بعض الفصائل المسلحة أطلقت صافرة المشاركة السياسية من أوسع أبوابها، ضمن مشروع منظم لتوسيع نفوذها السياسي من خلال صناديق الاقتراع.

وقال مصدر مقرب من بعض الفصائل، إن "الضوء الأخضر قد أُعطي فعلاً لمرشحين محسوبين على الفصائل في محافظات ديالى ونينوى وصلاح الدين"، موضحًا أن التحرك يأتي كجزء من التنسيق مع تحالف الإطار التنسيقي، الذي يسعى إلى احتواء جميع أذرعه داخل تحالف سياسي موحد لضمان السيطرة الانتخابية.

ويبدو أن هذا التوجّه لا يقتصر على المحافظات المتنازع عليها أو التي تشهد حساسية أمنية، بل يمتد ليشمل محافظات الجنوب والفرات الأوسط، وحتى العاصمة بغداد، حيث يُتوقع أن يُطرح عدد من المرشحين ممن يرتبطون تنظيميًا أو فكريًا بالفصائل المسلحة، في محاولة لتكريس النفوذ الميداني عبر الشرعية البرلمانية.

المصدر أشار إلى أن اجتماعًا موسعًا سيُعقد قريبًا لبحث تفاصيل التنسيق الانتخابي، يشمل رسم خارطة الترشيحات وتوزيع الدوائر، وتحديد الآلية الإعلامية والدعائية.

وأضاف أن "التحركات الحالية تهدف إلى تفادي التنافس الداخلي داخل معسكر الإطار، وتقديم مرشحين متفاهم عليهم مسبقًا لتقليل الانقسامات".

ويُرجّح مراقبون أن يتم ترشيح شخصيات جديدة، تحمل طابعًا مدنيًا أو أكاديميًا، لكنها تابعة تنظيميًا للفصائل، وذلك لتخفيف حدة الانتقادات المحلية والدولية بشأن عسكرة العملية الانتخابية.

وتأتي هذه التطورات في ظل انسداد سياسي داخل القوى المدنية وضعف في أداء الأحزاب التقليدية، مما يفتح المجال أمام جماعات منظمة تمتلك الموارد والهيكلية والقوة التعبوية، لخوض السباق بارتياح أكبر.

يُشار إلى أن بيانات المفوضية العليا المستقلة للانتخابات أكدت وجود 343 حزبًا سياسيًا في البلاد، من بينها 60 حزبًا سياسيًا حديث التأسيس، فيما أكدت أيضًا مشاركة 118 حزبًا و25 تحالفًا سياسيًا من المسجلين رسميًا في الانتخابات القادمة.



كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





jphgthj []d]m ,loh,t sdhsdm >> jp`dvhj lk jHedv "sghp hgtwhzg" ugn hghkjohfhj hguvhrdm







رد مع اقتباس