عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم منذ 3 يوم
المدير العام
الوافي متواجد حالياً
Iraq     Male
اوسمتي
وسام عيد الحب 31000 
لوني المفضل Darkolivegreen
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل : Dec 2018
 فترة الأقامة : 2317 يوم
 أخر زيارة : منذ 6 ساعات (09:58 PM)
 الإقامة : بلاد سومر
 المشاركات : 7,585 [ + ]
  مواضيعي : 10136
  عدد الردود : -2551
 الجنس ~
Male
 التقييم : 61488
 معدل التقييم : الوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي مع تصاعد الخطاب الطائفي قبيل الإنتخابات.. نائب يحذر من تهديد السلم الأهلي - عاجل




مع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية في النصف الأخير من العام الجاري، يحضر العراقيون أنفسهم لمواجهة جرعات محمومة من الخطابات الطائفية التي لا تغني ولا تسمن من جوع.

وحتى اليوم لا تزال هناك قناعة لدى نخب سياسية في العراق بأن التجييش الطائفي هو سلاح ناجع يخدم مصالحهم وتطلعاتهم في طريق الوصول إلى عضوية المجلس وتحقيق المكاسب.

ومع المتغيرات التي طرأت على الشرق الأوسط، خاصة الجبهة الغربية للبلاد في سوريا، حيث يتصاعد التوتر الطائفي بشدة هناك، تنامت المخاوف الجدية من انتقال عدوى الطائفية إلى العراق التي تخلص منها بنسبة كبيرة ولكن الحيطة ضرورية.

وفي إطار التحضير لتلقي وجبات دسمة منها، حذر عضو مجلس النواب أحمد الشرماني، اليوم الثلاثاء (29 نيسان 2025)، من تصاعد الخطابات الطائفية مع قرب موعد انتخابات مجلس النواب العراقي.

وقال الشرماني، لـ"بغداد اليوم"، إن "هناك تصاعدا واضحا في الخطاب الطائفي للطبقة السياسية الحاكمة، ونحن نحذر ونخشى من تصاعدها بشكل اكبر واخطر، مما قد تؤثر على السلم الأهلي والمجتمعي بسبب تلك التصريحات والدعوات الطائفية".

وبين أن "هذه الطبقة تعودت على الخطاب الطائفي من أجل كسب تعاطف بعض الناخبين، لكن بعد ما مر به العراقيون من أزمات ومخاطر بسبب الطائفية والفتنة، الناخب اصبح اكثر وعي ولن تنطوي عليه هكذا تصريحات ودعوات طائفية همها فقط كسب الأصوات، وليس حرصا على أي مكون عراقي كما تدعي تلك الأطراف".

وفي كل الأحوال، فإن وعي المواطن ارتفع كثيرا بعدما علمته التجارب السابقة ألا يعقد آماله على مخرجات الانتخابات لسبب بسيط أن جميع الحكومات السابقة لم تنجح طيلة سنوات في تحقيق تطلعات الشعب العراقي، وأقله على مستوى الخدمات الأساسية والبنى التحتية وعلى رأسها الكهرباء.



كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





lu jwhu] hgo'hf hg'hztd rfdg hgYkjohfhj>> khzf dp`v lk ji]d] hgsgl hgHigd - uh[g







رد مع اقتباس