عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 02-23-2025
المدير العام
الوافي متواجد حالياً
Iraq     Male
اوسمتي
وسام عيد الحب 31000 
لوني المفضل Darkolivegreen
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل : Dec 2018
 فترة الأقامة : 2361 يوم
 أخر زيارة : منذ 36 دقيقة (07:27 AM)
 الإقامة : بلاد سومر
 المشاركات : 8,162 [ + ]
  مواضيعي : 10453
  عدد الردود : -2291
 الجنس ~
Male
 التقييم : 61488
 معدل التقييم : الوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي نتنياهو أمام 3 خيارات مع قرب انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق غزة




وأضاف: "ولا يزال 63 رهينة محتجزين لدى حماس. إن حكومة إسرائيل ملتزمة بمواصلة العمل بحزم من أجل إعادة جميع رهائننا إلى ديارهم - الأحياء إلى أسرهم، والأموات إلى دفن لائق في بلادهم".

ويوم الخميس المقبل، ستتسلم إسرائيل جثامين أربعة رهائن إضافيين بانتهاء المرحلة الأولى من اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة.

ومن أجل استعادة باقي الرهائن، الذين يُتوقع أن 36 منهم قد ماتوا، فإن على نتنياهو أن يوافق على المرحلة الثانية من تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار.

ولكن إضافة إلى استعادة هؤلاء الرهائن، فإن المرحلة الثانية تقتضي الانسحاب الإسرائيلي من غزة، بما فيه محور فيلادلفيا على الحدود بين غزة ومصر، ووقف إطلاق النار بشكل دائم، ما يعني نهاية الحرب.

ولكن وزير المالية ورئيس حزب "الصهيونية الدينية"، بتسلئيل سموتريتش، يهدد بالانسحاب من الحكومة في حال عدم العودة إلى الحرب مع انتهاء المرحلة الأولى مطلع الشهر المقبل.

ويعني انسحاب "الصهيونية الدينية" سقوط الحكومة، ولكن ليس إذا منحتها المعارضة شبكة أمان.

وتقول المعارضة إنه إذا وافق نتنياهو على تنفيذ الاتفاق حتى عودة آخر رهينة، فهي على استعداد لمنحه شبكة الأمان هذه في الكنيست.

ولكن ما يخشاه نتنياهو هو أن شبكة الأمان هذه ستنتهي حال عودة الرهينة الأخير، ما يتركه أمام خيارين، فإما أن يستعيد سموتريتش إلى الحكومة، وربما أيضًا حزب "القوة اليهودية" برئاسة إيتمار بن غفير، أو أن يحدد موعدًا جديدًا للانتخابات.

ويفضل نتنياهو بقاء الحكومة، ولذلك لا يستبعد الكثير من المحللين أن يعود إلى الحرب.

ولكن عودته إلى الحرب ستتسبب بموجة من الانتقادات وحتى التظاهرات من قبل المعارضة وعائلات الرهائن الإسرائيليين الذين سيحملونه المسؤولية الشخصية عن مصير باقي الرهائن.
أسبوع حاسم

ولذلك، فقد جدد عشرات الآلاف من الإسرائيليين تظاهراتهم، مساء السبت، في إسرائيل للمطالبة بمواصلة تنفيذ الاتفاق.

وفي مؤتمر صحفي في تل أبيب، تابعته "العين الإخبارية"، قالت يفعات كالدرون، من عائلات الرهائن: "نحن في أسبوع حاسم، حيث سيتم اتخاذ قرارات مصيرية: الثمن هو حياة الإنسان، وحياة المختطفين الذين سيبقون خلفهم، والقدرة على إعادة الجميع. لا ينبغي أن يدفع المختطفون ثمن إهمال الحكومة وتقصيرها. لا يتوجب على المختطفين دفع أي ثمن".

وأضافت: "نحن في أيام دراماتيكية، ونعلم أنها معركة طويلة ومرهقة، ولكن ضد المتطرفين الذين يحاولون تفجير الاتفاق، نحن بحاجة إليكم معنا في الشوارع حتى يعودوا جميعًا".
الاستعانة بترامب

أما يهودا كوهين فقال: "ابني نمرود على قيد الحياة وينتظر منا إنقاذه والآخرين. ابني نمرود هو جندي من المقرر أن يتم إطلاق سراحه في المرحلة الثانية من الصفقة، ونحن نسمع ونرى كل المحاولات لعرقلة المرحلة الثانية وتركهم وراءنا".

وأضاف: "نتوجه مرة أخرى إلى الرئيس ترامب، السيد الرئيس المحترم، نشكركم على جهودكم في سبيل عودة المختطفين، وعلى اهتمامكم. لم يكن ليحدث ذلك بدونكم، ونحن نعلم أنهم يحاولون إقناعكم بأن نظام حماس يجب أن يتم إسقاطه أولًا، وهذا يعني حكم الإعدام على الرهائن الذين بقوا وراءهم".

وتابع: "يتعين علينا أولًا إعادة الرهائن، وبعد ذلك يمكنكم الاهتمام بكل شيء آخر".



كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





kjkdhi, Hlhl 3 odhvhj lu rvf hkjihx hglvpgm hgH,gn lk hjthr y.m







رد مع اقتباس