02-10-2025
|
#477
|
المدير العام
|
لا أشك لحظة
ولا أرتاب طرفة عين
أنكِ لم تنسي ذاك الحب الذي كان يربط روحينا بخيط من نور
ذلك الشعور الذي كان يتغلغل في مسامات القلب حتى صار نبضه وسرّ بقائه
ما زلتُ هنا
لا أقاتل من أجلكِ وحدكِ
بل من أجل الحب ذاته
من أجل أن تبقى القلوب حرّة
لا تحكمها أعرافٌ تجهل معنى العشق الحقيقي.
|
|
|