01-08-2025
|
#461
|
المدير العام
|
سنا برق بعينيك يسعدني
وهمسات حرفك آسرة تجذبني
آه من ذاك السؤال، كم يؤلمني!
لكن – تالله – يسعدني
فأراك بين الأحلام فرحة
وسعادة مرسومة في أعيني
ومواويل شوق تترنح
بين الهضاب في موطني
وبسمة منثورة من ثغرك
مشتاق لتدثرني
أتحبني!؟
|
|
|