05-20-2024
|
#285
|
|
و ربما أجمل ما فينا
اننا ماڪثين أبداً في منطقة شغف البدايات ...
ننتهي .. فنشتاق .
. فنعود لنقطة الصفر
بعد ما يطرأ على ڪلينا من مستجدات.
فڪأننا نتعارف من جديد ..
و نقع في الحب من جديد ..
و نعيش تفاصيل الغرام من جديد.
حالة مثيرة من الشد و الجذب قائمة منذ اللحظة الأولى..
تضفي على حڪايتنا رونقاً تفتقره الڪثير من الحڪايات.
يبدو محزناً اننا لا نصل أبداً إلى شڪل من الأشڪال المتعارف عليها من النهايات.
و لڪننا بإتفاق غير معلن
نجد في ذلك لذة نخاف فقدها
أو ربما نرتعب من الوقوع في فخ التعود ...
و هو في رحلة العشق آخر المحطات.
فلنبق هڪذا إذاً .. أنا لك و أنت1 لي .. خارقين للعادات ... مستمتعين بما بيننا من أعقد و أخطر المغامرات
|
|
|