عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 07-17-2023
المدير العام
الوافي متواجد حالياً
Iraq     Male
اوسمتي
وسام عيد الحب 31000 
لوني المفضل Darkolivegreen
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل : Dec 2018
 فترة الأقامة : 2312 يوم
 أخر زيارة : منذ ساعة واحدة (08:17 AM)
 الإقامة : بلاد سومر
 المشاركات : 7,510 [ + ]
  مواضيعي : 10092
  عدد الردود : -2582
 الجنس ~
Male
 التقييم : 61488
 معدل التقييم : الوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي تقرير: الحكومة العراقية تحاول السيطرة على مواقع التواصل لمنع تكرار "تشرين"




كشف تقرير كتبته مراسلة صحيفة نيويورك تايمز في بغداد، أليسا روبن، أن الحكومة العراقية تحاول السيطرة على ما ينشر في مواقع التواصل الاجتماعي من خلال ملاحقة المؤثرين على تلك المواقع، سواء من خلال التهديد بالسجن أو التأثير على أمنهم الشخصي.

ووفقا للتقرير، الذي نشر الأحد، فإن الحكومة تريد من خلال هذا الإجراء منع أي توجه لتكرار التظاهرات التي حدثت قبل أربع سنوات.

تتنوع الطرق المستخدمة للتأثير على المشهورين بين "الدعاوى القضائية، إلى الاعتقالات والمضايقات عبر الإنترنت، وحتى "التهديدات وأحيانا الخطف أو الاغتيال"، وفقا للتقرير.

وخلال الأشهر الماضية، سجن القضاء العراقي بالفعل عددا من المؤثرين على مواقع التواصل بتهم الإخلال بالآداب العامة.لكن "غالبا ما يكون من غير الواضح بالضبط ما هي الأفعال التي تنتهك النظام العام والأخلاق"، بحسب ما تنقل الصحيفة عن أحدث تقرير لوزارة الخارجية الأميركية عن حالة حقوق الإنسان في العراق، فضلا عن تقارير صادرة عن هيومن رايتس ووتش وغيرها من منظمات حرية التعبير وحقوق الإنسان.

ونقلت الصحيفة عن "أم فهد" وهي مؤثرة على وسائل التواصل الاجتماعي قولها إن القاضي سألها "لماذا ترقصين وتظهرين جزءا من صدرك" خلال حفلة أقامتها بمناسبة عيد ميلاد ابنها.

وأفرج عن أم فهد، واسمها الحقيقي غفران مهدي، بعد تلقيها حكما بالسجن لستة أشهر في فبراير الماضي، بالتزامن مع أحكام وصلت إلى سنتين طالت مؤثرين وصناع محتوى آخرين.

ونقلت نيويورك تايمز عن علي البياتي، العضو السابق في هيئة حقوق الإنسان العراقية الذي يعيش الآن خارج العراق بسبب دعاوى قضائية وتهديدات ضده، "الفكرة هي إسكات أي انتقاد، أي شيء يمكن أن يحرض الجمهور، ويغير الموقف العام وأي شيء قد يؤدي في المستقبل إلى تصعيد الاضطرابات العامة".

وتقول الصحيفة إن لجنة حقوق الإنسان نفسها تعرضت إلى الإسكات إلى حد كبير، حيث جردت المحكمة الاتحادية مفوضي حقوق الإنسان من حصانتهم مما جعلهم عرضة لدعاوى قضائية من أي سياسي أو وزارة حكومية أو حزب.

ونشطت اللجنة بشكل كبير ونادر، خلال التظاهرات، إذ أصدرت بيانات عدة تتهم قوى الأمن بالتعامل مع المتظاهرين بشكل وحشي.

لكن رفع الحصانة حد من جهود اللجنة لمحاسبة مسؤولي الحكومة العراقية أو مؤسساتها على انتهاكات حقوق الإنسان بموجب القانونين العراقي والدولي.

من جانبها، تقول الحكومة العراقية إن الصحفيين والمنظمات الديمقراطية في البلاد يتمتعون بحريات أكثر بكثير مما كان عليه الحال في عهد صدام حسين، عندما كانت الصحافة تسيطر عليها الحكومة بالكامل.



كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





jrvdv: hgp;,lm hguvhrdm jph,g hgsd'vm ugn l,hru hgj,hwg glku j;vhv "javdk"







رد مع اقتباس