عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 02-04-2022
المدير العام
الوافي متواجد حالياً
Iraq     Male
اوسمتي
وسام عيد الحب 31000 
لوني المفضل Darkolivegreen
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل : Dec 2018
 فترة الأقامة : 2365 يوم
 أخر زيارة : منذ 27 دقيقة (06:28 PM)
 الإقامة : بلاد سومر
 المشاركات : 8,212 [ + ]
  مواضيعي : 10483
  عدد الردود : -2271
 الجنس ~
Male
 التقييم : 61488
 معدل التقييم : الوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي الصين تحاصر رياضيي الأولمبياد لقمع أي احتجاجات سياسية




مع انطلاق مسابقات دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين 2022، طغى الجدل حول سجل الصين بمجال حقوق الإنسان، وباتت مسألة ما يمكن للمشاركين قوله وما لا يمكنهم ذلك تلوح في الأفق أكثر من أي دورة أولمبية منذ سنوات.
تقول صحيفة "نيويورك تايمز" إن الرياضيين وجدوا أنفسهم محاصرين بين نشطاء يحثونهم على استخدام شهرتهم للتحدث علانية عن سجل الصين في حقوق الإنسان والمواثيق الأولمبية التي تقيدهم من الحديث عن السياسة والدين.
وتستقبل بكين العرس الرياضي اعتبارا من الرابع وحتى العشرين من الشهر الحالي، حيث باتت المدينة الأولى في التاريخ التي تستضيف دورة الألعاب الأولمبية الصيفية (2008) والشتوية معا.
في غضون ذلك، حذر الحزب الشيوعي الصيني من أن الرياضيين لا يخضعون فقط للقواعد الأولمبية، ولكن أيضا للقانون الصيني.
وطبقا للصحيفة الأميركية، كانت التحذيرات جزءا من حملة قمع خلال الأسابيع التي سبقت حفل الافتتاح، الجمعة، حيث كان لها تأثير مخيف على المعارضة داخل وخارج الفقاعة الأولمبية، كما يقول النقاد.
وقال يانغ يانغ، وهو أحد كبار المسؤولين في اللجنة المنظمة لأولمبياد بكين وبطل أولمبي سابق، في مؤتمر صحافي هذا الأسبوع: "يجب أن يتحمل الرياضيون مسؤولية ما يقولونه".
وحذرت بعض البعثات الوطنية، بما في ذلك الولايات المتحدة وكندا، لاعبيها من وجود خطر قانوني محتمل في حال التحدث علانية سواء من جانب اللجنة الأولمبية الدولية أو النظام القضائي الصيني.
عندما واجه ثلاثة متزلجين لفريق نيوزيلندا رجال الإعلام خلال مؤتمر صحافي في بكين، الأربعاء، قطع مدير الاتصالات في اللجنة الأولمبية النيوزلندية، لويس هامبتون، سؤالا حول موضوع القواعد الخاصة بالتصريحات السياسية.
قال هامبتون إن الرياضيين كانوا هناك للحديث عن "الأداء" الرياضي، وليس الاحتجاج.
من جهتها، قالت صوفي ريتشاردسون، المديرة المختصة بالشؤون الصينية في منظمة "هيومن رايتس ووتش"، إن نحو عشرين رياضيا أولمبيا اتصلوا بها لمناقشة الافتقار إلى حرية التعبير في بكين.
وأضافت: "الكثير من الأشخاص الذين لم يسبق لهم زيارة الصين من قبل أو الذين زاروا الصين، ولكنهم غير متأكدين من الظروف أو البيئة، قد تواصلوا مع للسؤال حول ما يمكنهم قوله أو فعله، وما الذي يقلقهم، وما قد تكون ردود فعل السلطات".
وظلت التساؤلات حول سجل الصين في مجال حقوق الإنسان قبل دورة الألعاب الأولمبية الشتوية محل جدل منذ سنوات، كما حدث قبل الألعاب الأولمبية الصيفية في بكين عام 2008.
وبدا أن الألعاب الشتوية الحالية تكتسب أهمية جديدة في نوفمبر الماضي, عندما اتهمت نجمة التنس الصينية، بينغ شواي، مسؤول سياسي كبير في الحزب الشيوعي بممارسة علاقة جنسية بالإكراه.
ونشبت خلافات دبلوماسية وسياسية بين القوى العظمى وبكين، فبعد قرار الولايات المتحدة بالمقاطعة الدبلوماسية للألعاب حذت عدة دول من بينها بريطانيا وكندا وأستراليا حذو بلاد "العم سام" للتنديد بانتهاكات حقوق الإنسان في الصين، لا سيما في المنطقة ذات الأغلبية المسلمة في شينجيانغ وقمع المعارضة في هونغ كونغ.



كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





hgwdk jphwv vdhqdd hgH,glfdh] grlu Hd hpj[h[hj sdhsdm







رد مع اقتباس