01-26-2019
|
#4
|
|
عَشَّتْ فِيكَ الْحَبَّ وَرِبِّيٌّ ..
فَأَنَارَ الْحَبُّ قَلْبِي وَدَرْبَيٌّ ..
لَمْ اِنْتَهِ مِنكَ ..
فَعُرِفَتُ أَنّي ..
فِي نَعِيمِكَ ..
أَغُدُوُّ سَيِّدُ عِشْقِ الْبَهَاءِ ..
وَأُعِيشَ الْعُمَرَ فِيكَ..
حتىَ ...
كاُد مِنْ كَانَ قِبْلَيٌّ ..
ثُمَّ بَعْدِيْ ..
أنّ يَعْشَقَ مِثْلي ..
فتنةَ بَعْضِ النِّسَاءِ..
وَعَشِقَتْ التِّيمَ فِيكَ؛
حَتَّى،ارتأيتُ ..
كُلُّ مَا فِيكَ رضاءَ ..
وَأَجِبُّ الْهَمَّ وَالضَّنْكَ عَني ..
كَلَمَّا كَانَ بوَعْدٍ لِقَاءٌ..
قَدْ سَمِعْتُ :
فِي وَرِيدٍ صَارَ مِني..
نَبَضَكَ السَّارِيُّ؛
بَيْنَ نَسْغٍ وَمَاءٍ..
وَحَلِمَتُ يا حَبيبَ الْعُمَرِ..
أَنَّ فِي عُمَرِي مِنك بَقَاءٌ..
|
|
.
|