07-20-2021
|
#4
|
|
السيدة القديرة عشق،
والله حق لي أن بك افتخرُ، وانت تقرئي نبض الايماءاتِ التي وردتْ
في حكايتي وانا ابن سبعة عشر!
لا ادري ماذا افعل وأنا بدون عرابتي وانا في السابعةِ والاربعين ..
ليتها تفكك مفاصل ما بقي من زمن المعضلة ..
وقفتُ في مكاني تقديرا واحتراما لهذا الدفق العذب في مخيلتك
وفقك القدير
|
|
.
|