01-11-2021
|
|
|
الممارسة
بالممارسات العامة للنشاط الانساني اليومي تظهر لنا الاخطاء لانها يكشف عنها العمل من لايعمل لايخطي
والخطا عنصر مهم من عناصر التطوير واخذ الخبرة والعبرة والممارسات الايجابية تحسن الانتاج ووسائل العمل وتعطي نتيجة ايجابية تفيد الممارس وتصنع له نجما فينطلق للقمة ترفع الناس اليه انظارها والرؤؤس والممارسات السلبية ترتد على الممارس وعلى المجتمع الذي يعيش بينه هذا الممارس السيء فمن يمارس النصب والاحتيال والتدليس والغش فهذا انسان يعتبر معول هدملااداة اعمار في مجتمعه الحالم ومن يمارس التظليل والترهيب فانه يغرر بالبسطاء من الناس ويغويهم لارتكاب افعال مجانبة للواقع و لعرف وتقاليد مجتمعه ومن يمارس الدجل والشعوذه يدعو الى تغيير المفاهيم والانماط الاجتماعية والسلوك لدى العامة ليجني من وراء ذلك دريهمات لاتزيده غناء بل تسقط به الى الهاوية والممارسات جزء من عملنا اليومي فكلنا يمارس النشاط الذي يمتهنه ويقع عليه عبء النجاح من الفشل ونحن هنا نمارس الكتابة بهذا الموقع الثقافي وممارستي تلك تخضع للرقابة من الاعضاء فان اهجب العضو ممارستي اتى وقرا وان جاز له يرد ويقدم رؤيته التي يرى انها صحيحة فممارستي الزمته على التعبير عن رايه فلوهذه الممارسة الحرة ماتحركت كيبلات مخه بالرد ومن يهج بجسده عن ممارستي بالكتابة لاصاد خير ولاسلم من نقدي له
فالممارسة لاتخص الاصحاء من الناس بل كل حي يمارس نشاطه حتى النبات والرياح والارض وغيره كثير
كما ان الممارسة المستمرة تضعف من الجهد المبذول فيقل العمل ويحال الى التقاعد من كل النواحي فاشبعوا من الممارسات الايجابية قبل ان تطفي جذوة الممارسة وتضعف لديكم القوة وتضحك عليكم الممارسات
وعلى الله تعود بهجتنا ا والافراح
بلاكت هيهات ياباشا
بقلمي
|