12-28-2020
|
#193
|
|
تبكي عواطفي وقلمي
واعيش في حيرة
واقرا مابين السطور
ترى هل انا من بكت له الحروف مرة
وفرحت مرة واحتارت مرات
انا في حيرة ايظاا
فلما لا نتقاسم المشوار
مابين من استسلم للواقع
وما زال يبني اركان الحبه
واخر لا يشعر بما اشعر به من محبة
تقتنص دقات القلب
كلما اقدم للكتابة هنا
اريد اجابة
واريد بعضا من حنان
فانا مرهق من اثر الانتظار
|
|
|