11-27-2020
|
#165
|
|
من أجلك ، وحدك
أرقت كثيرا من الحبر
و أبدا ، لم يعلم أحد .
و نحيبي الذي أكتم
و كم دمعة لم ترها ،
ترقرقت على الخد .
كلما تجذرت في ،
رسمتك كلمات
من رحم الوجد
و غنيتك للعشق
ألحانا سعيدة
على طول الأمد .
لو هاج شجوني ،
بكت السماء و الأرض
و حزن بعدك الورد .
لكني أستانس بذكراك
و أستحضر صوتك
فيطفئ عطشي الورد ،،
|
|
|