11-22-2020
|
#5
|
|
غالينا
دوما تقدم لنا ما يرضِ شغف العاطفةِ
ويستنفر المشاعر بحلو المفردات الآسرةِ ..
سأكون محقاً
اذما استطبعتُ هذا الكتابَ خلداً في الذاكرةِ
أيما حرفٍ مثيل يقالُ
ويستطبع جمال نظم الامنياتِ الحالمة
كل التقدير لفخامة سمو المقامِ
والابداعِ المتجلي المنثالَ ،
نورا وعبقاً عانق المقلِ،
واسترضىَ نبضاتِ الفؤادِ بالمودةِ ..
|
|
.
|