الموضوع
:
وأما بنعمة ربك فحدث
عرض مشاركة واحدة
10-29-2020
#
5
♣
عضويتي
»
367
♣
سجلت
»
May 2020
♣
آخر حضور
»
02-13-2025 (12:10 PM)
♣
مشَارَڪاتْي
»
48,210
♛
مواضيعي
»
1815
♛
عدد الردود
»
46395
♣
الاعجابات المتلقاة
»
2105
♣
الاعجابات المُرسلة
»
2414
التقييم :
46000
معدل التقييم :
اوسمتي
:
اوسمتي
مجموع الاوسمة
: 2
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهراء دياب
السلام عليكم
دكتور اهلا بيك .
لعدم الثقة والخوف من الاعين ونسي البعض خوفهم من الله وعدم التوكل عليه
قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا1
وعلى الله يتوكل المتوكلون.2
لو كل واحد فضل خايف على نفسه من العين لما ضل احد من الناس على وجه الارض
الاغنياء يخافون على اموالهم من انفسهم ومن حولهم ومن كل من يعرفونهم حتى لا يحسدهم
ليه يعني اخاف على المال طول ما انى بزكي اموالي
واعطي كل نصيب منه لفقير جائع او عابر سبيل
او ليتيم او لاحد الطلاب الذين لا يملكون المال للدراسة
ويعملها صدقة جارية
انما الاموال هي اموال الله .
فلو عمل كل منهم هاذا لما اصابهم الله ببخلهم وما بخلو سيجعله الله نارا حامية
قال تعالى ...........
والذين يكنزون الذهب والفضة
ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم،
يوم يحمى
عليها في نار جهنم فتكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون»، (التوبة: 34، 35) صدق الله العظيم
2_ الزوجة .......ليس من الحسد بل لانها غير قنوعة بما اعطاها الله
القناعة كنز لا يفنى وتتباهى بامور الدنيا ليس بامر الاخرة
والافضل ان تشكر الله على النعم التي احاطها بها ولكن
يكفرن العشير بالمعنى
لا تقول فيه خيرا مهما فعل لها واحسن اليها وقت الحاجة...ولكن اذا وقع خلاف بسيط بينهما .. لا تقل بحقه كلمة خير وهاكذا النساء ........
3
وكذلك المسرفون الذين اسرفوا على انفسهم وقطعوا ارحامهم وقتلو النفس التي حرم الله الا بالحق ....واخذهم الميراث والقنوط من رحمة الله
شكرا للموضوع الرائع
ان الله يحب الشاكرين
دمتم بكل خير
اسفه للاطالة
*********************
الله عليكى زهراء
مداخلة ورد بليغ
دائما لك نظره ثاقبه فى كل موضوع وطرح
بارك الله فيكى ابنتى الغاليه
فترة الأقامة :
1791 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
622
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
26.92 يوميا
ابراهيم دياب
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى ابراهيم دياب
البحث عن المشاركات التي كتبها ابراهيم دياب