تكمن الحقيقة المأساوية
في أن شعور الإنسان بكونه ضحية
هو الذي يجعل الفرد بالفعل ضحية
وهو المعوق الأكبر للنفوس
والعقول الصغيرة
إن تلقين الشباب بأن حياتهم تحت السيطرة
ليس فقط من خلال أفعالهم
ولكن من خلال القوى الإجتماعية والإقتصادية
أو من خلال قوى غامضة شريرة تفوق سيطرتهم
يعني تلقينهم السلبية والاستسلام والكسل والخمول واليأس