10-01-2020
|
#8
|
|
غاليتنا
دوما تقدمين لنا ما يرضِ شغف العاطفةِ ، عاصفةٌ
ويستفز المشاعر بحلو المفردات الآسرةِ ..
سأكون محقاً اذا ما استطبعتُ هذا الكتابَ خلداً في الذاكرةِ
أيما حرفٍ مثيل يقالُ ويستطبع جمال نظم الامنياتِ الحالمة
كل التقدير لفخامة سمو المقامِ والابداعِ المتجلي المنثالَ ،
نورا وعبقاً عانق المقلِ، واسترضىَ نبضاتِ الفؤادِ بالمودةِ ..
|
|
.
|