09-27-2020
|
#6
|
|
تدلتْ الغصون الفارعة
بثمارِ المحبةِ والجمالِ
التي تسكن كل ذاتٍ تستشعر المودةً والرجاء..
أطياف المحبة التي تروي المهج
وتقرب الأحبة سراعا دون إبطاء
كان ذلك فيضا جميلا من سمو معاليك
ارتحت لهذا القلم الفذ البارع
وعُوِّدتُ خلاباتهِ الجميلة والخميلةِ
وفقك الرب
|
|
.
|