عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 09-02-2020
المدير العام
الوافي متواجد حالياً
Iraq     Male
اوسمتي
وسام عيد الحب 31000 
لوني المفضل Darkolivegreen
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل : Dec 2018
 فترة الأقامة : 2310 يوم
 أخر زيارة : منذ 6 ساعات (10:42 PM)
 الإقامة : بلاد سومر
 المشاركات : 7,484 [ + ]
  مواضيعي : 10075
  عدد الردود : -2591
 الجنس ~
Male
 التقييم : 61488
 معدل التقييم : الوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي ماكرون في أول زيارة للعراق.. "مبادرة السيادة" تتصدر المشهد




ماكرون في أول زيارة للعراق.. "مبادرة السيادة" تتصدر المشهد


تصدرت قضية السيادة العراقية تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال اجتماعاته مع المسؤولين العراقيين في بغداد، الأربعاء، في أول زيارة له إلى البلاد.

وقال الرئيس الفرنسي، في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره العراقي برهم صالح، إن التحدي الأكبر الذي يواجه العراق هو التدخلات الخارجية، مطالبا المسؤولين العراقيين بـ"بناء سيادة بلدهم".
وكتب ماكرون في تغريدة عل حسابه في تويتر قائلا: "هناك تحديات كثيرة في ما يتعلق بضمان سيادة العراق بكل أبعادها سواء داخل البلاد أو أي مكان في المنطقة".
وقال ماكرون في ختام زيارته الثانية للبنان خلال أقلّ من شهر: "أؤكّد لكم أنّني سأكون غداً صباحاً في العراق لكي أطلق، بالتعاون مع الأمم المتحدة، مبادرة لدعم مسيرة السيادة" في هذا البلد.
وأكد الرئيس الفرنسي خلال مؤتمر مشترك مع نظيره العراقي في بغداد دعمه للعراق في محاربة الخلايا النائمة لتنظيم داعش والوقوف ضد التدخلات الخارجية.
وقال الرئيس الفرنسي: "لقد مر العراق بفترة مليئة بالتحديات لعدة سنوات، مع الحرب والإرهاب". وأضاف "عليكم أن تقودوا مرحلة انتقالية (...) فرنسا ستكون بجانبكم حتى يتمكن المجتمع الدولي من دعمكم".
ولم ترد تفاصيل كثيرة عن مبادرة "السيادة" التي كثر الحديث حولها، بينما تصريحات لمسؤولين عراقيين توقعوا إعلان مساعدات مالية أو عسكرية جديدة.
من جانبه، شكر الرئيس صالح ماكرون على الدعم الذي تقدمه فرنسا في محاربة تنظيم داعش، معربا عن أمله بقيام ماكرون بزيارة أطول للعراق في العام القادم.
بدوره، أعرب رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي خلال مؤتمر صحافي مشترك مع الرئيس الفرنسي، عن أمله بأن تساعد فرنسا وأوروبا على "استعادة الاستقرار" للمنطقة.
وقال: "لا نريد أن نكون ساحة مواجهات، بل منطقة استقرار واعتدال"، مضيفا أن فرنسا والعراق سيوقعان اتفاقيات في مجال الطاقة في المستقبل بالإضافة لتعميق التعاون العسكري بين البلدين.
إشارات دعم
وخلال الأشهر الأخيرة، ضاعفت فرنسا إشارات الدعم للعراق عبر زيارة قام بها وزير خارجيتها جان إيف لودريان في يوليو، وأكد خلالها على "أهمية النأي بالنفس عن توترات المحيط".
وفي 27 أغسطس، زارت وزيرة الجيوش الفرنسية فلورانس بارلي بغداد وأربيل، مشددة على ضرورة مواصلة مكافحة تنظيم داعش.
وقبل توجه الرئيس الفرنسي للقيام بزيارته الأخيرة الى بيروت، قال خلال لقاء مع الصحافيين إنّ "المعركة من أجل سيادة العراق أساسية" للسماح "لهذا الشعب وهذا البلد اللذين عانيا كثيرا" بـ"عدم الخضوع إلى حتمية سيطرة القوى الإقليمية والإرهاب".
وعلى عكس معظم المسؤولين الأجانب، لن يتوقف الرئيس الفرنسي في أربيل، عاصمة إقليم كردستان العراق الذي يتمتع بحكم ذاتي، وبدلا عن ذلك سيلتقي مسؤولين أكرادا بينهم رئيس الإقليم نيجيرفان بارزاني في بغداد.
وفي وقت سابق من هذا العام، بعد هزيمة مسلحي داعش على الأرض وتفشي وباء كوفيد-19، انسحبت آخر فرقة من القوات الفرنسية التي كانت موجودة في العراق في إطار التحالف الدولي.
وتسعى فرنسا إلى توسيع علاقاتها الاقتصادية مع العراق، الذي يعد وفقا لمنظمة الشفافية الدولية، ضمن أكثر 20 دولة فساداً في العالم.
رسالة إلى تركيا
وقال مسؤول عراقي إن زيارة ماكرون حول "سيادة العراق" تشكل أيضا رسالة غير مباشرة إلى تركيا.
ونفذت تركيا عملية عسكرية جوية وبرية هاجمت فيها مقاتلين أكرادا في شمال العراق في يوليو، مما أثار غضب بغداد التي نددت بانتهاك أراضيها.
والتوتر على أشده حاليا بين فرنسا وتركيا على خلفية النزاع في ليبيا، والخلافات في شرق المتوسط حول التنقيب عن الغاز.
وقال كريم بيطار، أستاذ العلوم السياسية الذي يعمل بين باريس وبيروت، لوكالة فرانس برس، إن "ماكرون يحاول وبالتأكيد الدفع باتجاه شرق أوسط يتطلع نحو فرنسا".
وأضاف أن الرئيس الفرنسي كان يركز على لبنان والعراق، وكلاهما له علاقات مع إيران والسعودية، لأنه يعتقد أن باريس يمكن أن تلعب دور الوسيط إذا تصاعدت التوترات الإقليمية.



كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





lh;v,k td H,g .dhvm gguvhr>> "lfh]vm hgsdh]m" jjw]v hglai]







رد مع اقتباس