الوافي
02-14-2023, 03:57 PM
أعلنت النائبة عن الحزب الجمهوري، نيكي هايلي، الثلاثاء، ترشحها لانتخابات الرئاسة الأميركية عام 2024، لتصبح أول مرشحة بارزة تنافس دونالد ترامب.
وقالت السفيرة الأميركية السابقة لدى الأمم المتحدة في مقطع فيديو توجت فيه إلى مؤيديها "أنا مرشحة رئاسية".
وكان يتوقع منذ أسابيع أن تعلن نيكي هايلي البالغة 51 عامًا عن ترشحها للانتخابات الرئاسية.
ووعدت هايلي مؤيديها الأربعاء "بإعلان خاص" في تشارلستون في ساوث كارولاينا، الولاية التي كانت حاكمة لها.
وفي مطلع الشهر الجاري، كانت هايلي قالت في تغريدة "أنا وعائلتي لدينا إعلان كبير نشاركه معكم في 15 فبراير، ونعم بالتأكيد سيكون يوما رائعا في ساوث كارولينا"، داعية المؤيدين لحضور الحدث.
ومن غير المرجح أن تكون هايلي آخر جمهورية تتقدم للمنافسة، حيث تكهن بعض المراقبين في واشنطن بأن إعلانها قد يؤدي إلى تشجيع مرشحين محتملين آخرين مثل رون ديسانتيس حاكم فلوريدا، ومايك بنس نائب الرئيس خلال ولاية ترامب.
وصعدت هايلي بسرعة السلم السياسي في الولاية الجنوبية، حيث اكتسبت سمعة جيدة كنائبة محافظة في مجلس النواب بين عامي 2005 و2011، قبل أن يتم انتخابها حاكمة.
وهي كانت تمثل التنوع في إدارة ترامب التي تم انتقادها لهيمنة ذوي البشرة البيضاء عليها، كما أنها حين تركت الإدارة عام 2018 أثارت إعجاب البعض بتصديها لسلوك رئيسها المتقلب.
ومنذ ابتعادها عن إدارة ترامب، ترافق الثناء الذي تكيله أحيانا للرئيس السابق مع انتقادها لسلوكه الشخصي.
وقالت السفيرة الأميركية السابقة لدى الأمم المتحدة في مقطع فيديو توجت فيه إلى مؤيديها "أنا مرشحة رئاسية".
وكان يتوقع منذ أسابيع أن تعلن نيكي هايلي البالغة 51 عامًا عن ترشحها للانتخابات الرئاسية.
ووعدت هايلي مؤيديها الأربعاء "بإعلان خاص" في تشارلستون في ساوث كارولاينا، الولاية التي كانت حاكمة لها.
وفي مطلع الشهر الجاري، كانت هايلي قالت في تغريدة "أنا وعائلتي لدينا إعلان كبير نشاركه معكم في 15 فبراير، ونعم بالتأكيد سيكون يوما رائعا في ساوث كارولينا"، داعية المؤيدين لحضور الحدث.
ومن غير المرجح أن تكون هايلي آخر جمهورية تتقدم للمنافسة، حيث تكهن بعض المراقبين في واشنطن بأن إعلانها قد يؤدي إلى تشجيع مرشحين محتملين آخرين مثل رون ديسانتيس حاكم فلوريدا، ومايك بنس نائب الرئيس خلال ولاية ترامب.
وصعدت هايلي بسرعة السلم السياسي في الولاية الجنوبية، حيث اكتسبت سمعة جيدة كنائبة محافظة في مجلس النواب بين عامي 2005 و2011، قبل أن يتم انتخابها حاكمة.
وهي كانت تمثل التنوع في إدارة ترامب التي تم انتقادها لهيمنة ذوي البشرة البيضاء عليها، كما أنها حين تركت الإدارة عام 2018 أثارت إعجاب البعض بتصديها لسلوك رئيسها المتقلب.
ومنذ ابتعادها عن إدارة ترامب، ترافق الثناء الذي تكيله أحيانا للرئيس السابق مع انتقادها لسلوكه الشخصي.