فيولا
05-15-2022, 07:24 PM
وعبر الإيرانيون عن غضبهم تجاه حكم المرشد علي خامنئي الذي يشغل منصبه منذ عام 1989، والرئيس إبراهيم رئيسي الذي تعهد قبول فوزه بالانتخابات الرئاسية التي في يونيو/حزيران الماضي، بمحاربة الفقر.وقد شهدت بعض المدن الإيرانية من بينها خوزستان ولرستان وجهار محال وبختياري واصفهان ويزد، قيام المحتجين في تلك المدن بإحراق صورة خامنئي.
وردد المحتجون هتافات من بينها "الموت لخامنئي"، و"الموت لرئيسي"، فيما أبدى المحتجون حنينهم إلى النظام العلماني الذي كان في عهد الشاه محمد رضا بهلوي من بينها "رضا شاه روحك سعيدة".
كما أحرق المحتجون خلال الأيام الماضية وحتى الليلة الماضية مواقع ومقرات تابعة لقوات الباسيج الذراع العسكري للحرس الثوري والذي عادة ما يتم استخدامه لقمع الاحتجاجات التي تندلع في إيران.
وأظهرت مقاطع مصورة حرق المحتجين في مدينة الأهواز العربية عاصمة محافظة خوزستان صورة كبيرة موضوعة للمرشد علي خامنئي في أحد شوارع المدينة.
كما جرى الليلة الماضية إحراق صوراً للمرشد علي خامنئي والرئيس إبراهيم رئيسي بيد المحتجين في مدينة "هفشجان" الواقعة جنوب غرب إيران.
وتشهد مدن إيران للأسبوع الثاني على التوالي احتجاجات متواصلة في شوارع المدن بسبب سوء الأوضاع المعيشية والاقتصادية نتيجة قرار اتخذته حكومة رئيسي مؤخراً بوقف الدعم عن السلع الأساسية الأمر الذي قفز بأسعار المواد الغذائية، كما غابت بعض السلع من الزيوت والأرز من الأسواق.
وردد المحتجون هتافات من بينها "الموت لخامنئي"، و"الموت لرئيسي"، فيما أبدى المحتجون حنينهم إلى النظام العلماني الذي كان في عهد الشاه محمد رضا بهلوي من بينها "رضا شاه روحك سعيدة".
كما أحرق المحتجون خلال الأيام الماضية وحتى الليلة الماضية مواقع ومقرات تابعة لقوات الباسيج الذراع العسكري للحرس الثوري والذي عادة ما يتم استخدامه لقمع الاحتجاجات التي تندلع في إيران.
وأظهرت مقاطع مصورة حرق المحتجين في مدينة الأهواز العربية عاصمة محافظة خوزستان صورة كبيرة موضوعة للمرشد علي خامنئي في أحد شوارع المدينة.
كما جرى الليلة الماضية إحراق صوراً للمرشد علي خامنئي والرئيس إبراهيم رئيسي بيد المحتجين في مدينة "هفشجان" الواقعة جنوب غرب إيران.
وتشهد مدن إيران للأسبوع الثاني على التوالي احتجاجات متواصلة في شوارع المدن بسبب سوء الأوضاع المعيشية والاقتصادية نتيجة قرار اتخذته حكومة رئيسي مؤخراً بوقف الدعم عن السلع الأساسية الأمر الذي قفز بأسعار المواد الغذائية، كما غابت بعض السلع من الزيوت والأرز من الأسواق.